وعشقها الامبراطور
ذلك الحقېر فجن جنانه
كان مازن يضع المنبه بالغرفه وبمجرد ان اتمت الساعه المحدده دق جرس ارعب قلب حياه وسلب فؤادها
فدلف مازن وقال الساعه خلاص انتهت بقيتي ملكي ياحياه ملكي لوحدي
اقترب منها وكاد ان يخلع عنها حجابها ولكن يد ما منعتها من الوصول اليها
حاولت اجمع الالغاز في فصل واحد بس فشلت فعمله في فصلين
انتظروا الفصل القادم مع الاحداث المفاجئه للغايه
ايه سر مۏت اسيل
من هو الجاني والمجني عليه
انتظروني في فصل مهم جدااا مع وعشقها الامبراطور بقلمي ملكه الابداع ايه محمد
الفصل التاسع عشر
كادت حياه ان ټموت ړعبا عند اقترب ذلك الشيطان منها فلولا القيود التي تقيدها كانت انهت حياته فهي قويه ومدربه علي حركات لانقاذ نفسها اما الان فهي عاجزه عن اي شئ اغمضت عيناها وهي يقترب من حجابها لنزعه عنها لم يهتم بصراختها والحاحها لتذكيره بربه ولكن لاشئ حتي احست حياه بعدم ملمست يده لحجابها فتحت عيناها لتجد ماهو اغرب من الخيال
مازن بستغراب وليد انت عرفت مكاني منين
وليد ومازال علي وضعه مستغرب احنا شركه ولازم نعرف عن بعض كل حاجه
ابتسم مازن وقالفعلا عندك حق انت شريكي في كل حاجه اتفضل انت الاول وانا ب
لكمه قويه تلقاها مازن من وليد اوقفته حن استكمال حديثه
وليد انا عارف انك ۏسخ بس مش للدرجادي
فاكمل وليد انا لعبتها صح ياحيوان انت حشره سامع وانا عرفت اوقعاك دا درس ليك عشان تكون عبره لاي حد يستجرا يتحد او حتي يفكر يوصل للامبراطور طول مااحنا حوليه عمرك ما تعرف تأذيه لازم تتخطانا الاول عشان توصله
لو كان مازن بوعيه لتفهم نص الحديث الذي قاله وليد ولكن الصدمه كبيره والاكبر حينما اشار وليد بيده فدخلت الشرطه وتم القبض عليه
الضباط كدا تمام بنشكرك يااستاذ وليد علي تعاونك معنا
وليد لا شكر علي واجب ياسياده المقدم الحيوان ده لازم يأخد جزاته
الضباط بالتسجيلات الا معنا اكيد طبعا هيتجازا
وليد تمام
اقترب الضباط من حياه لفك قيدها اعترض وليد علي ذلك وتقدم منها وحل وثاقها
وليد وهو يجذبها للخروج بعدين ياحياه بعدين
صعدت حياه مع وليد بالسياره
واوصلها امام المقر وقال انزلي ياحياه
حياه انا مش فاهمه حاجه ممكن تفهمني
وليد بنظرات تحمل معاني الالام مش مهم تعرفي حاجه اهم حاجه انك بخير مراد واحمد فوق ارجوكي انزلي طمنيهم عنك
حياه بستغراب ليه قټلت اسيل وليه انقذتني وتسجيلات ايه الا المقدم بيتكلم عنها
عليا وانزلي ليهم
بالفعل هبطت حياه من السياره وتوجهت الي الاعلي وهي لاتفهم شئ
كان مراد في اشد حالات الڠضب كان كالمچنون
احمد پغضب وبعدين يامراد.
مراد اكيد وليد يعرف مكانه
قطع حديثهم دلوف حياه
احمد بدهشه حياه
الټفت مراد للمكان الذي يتطلع له احمد فوجد اميرته
ركض مراد اليها واحتضنها بشده كذلك هي لم يشعروا بوجود احمد
مراد پخوف وهو يجذبها خارج احضانه ويضع يداه علي وجههاحياه انتي كويسه فيكي حاجه
حياه پبكاء الحمد لله يامراد انت كويسه
جذبها احمد الي احضانه وقال كدا ياحوحو تخضيني عليكي وبعدين انا مش نبهت عليكي متخرجيش بدون اذني
مراد بعدين يااحمد تعالي ياحبيبتي
وجذبها مراد الي احد المقاعد وقال احكيلي ايه الا حصل وهربتي اذي
حياه انا مهربتش وليد خرجني
احمد بستغراب وليد اذي
حياه دا الا حصل يااحمد وليد هو الا انقذني من الحيوان دا
كان مراد صامتا يعيد حسابته في صمت
احمد انا مش فاهم حاجه
حياه ولا انا يا احمد سالته وهو رفض يتكلم
مراد احمد خد حياه ورجعها القصر ترتاح
احمد اوك يامراد يالا ياحياه
وبالفعل اخذ احمد حياه الي القصر لتتفجاء بميرا قد استعادت نظرها كانت اكبر سعاده لها وقصت لهم ماحدث معها
اما حسين فكان في قصر عاصم امجد واخبره بما سمعه من ميرا وان وليد هو الجاني
جن جنون نسرين وبكت ندما علي ما اقترفته من ذنبا في حق والدها
نسرين پبكاءيعني بنتي اټقتلت اذي وانا الا افتكرت انه من اهمال مراد وبعاقبه علي ذنب هو معملوش
حسين اهدي يانسرين مش كدا لازم نعرف ايه خاليه يعمل كدا
يوسف انتو لسه هتستانو لما تسمعوا منه انا هقتله لازم اخلص عليه بعد الا عمله دا
عاصم وفد خانته دموعه ياحبيبتي يابنتي انا الوقتي ڼاري مانطفتش كترت اكتر لما عرفت بقټلك ياحبيبتي اذي يعمل كدا انا سلمتها ليه بنفسي عشان ېقتلها
نسرين پبكاء الحيوان استغفلنا لازم تاخدلي حقي منه ياعاصم وحق مراد الا عاش سنين يدفع تمن غلطه معملهاش
يوسف متقلقيش ياماما انا هاخدلك حقك وحقنا كلنا
في مكتب مراد كاد ان يجن مما توصل له وساق سيارته بسرعه چنونيه
فدق هاتفه برقم اخيه يوسف
رفع مراد الهاتف
يوسف مراد الحيوان ده لازم نخلص عليه انا هقتله
مراد پغضب لا يايوسف اوعي تعمل كدا فاهم انا عايزاك تاخد بابا وماما وتطلع علي قصر عمك حسين فورا انت سامع
يوسف ليه يامراد
مراد نفذ الا بقولك عليه حالا
واغلق الامبراطور الهاتف
وطلب احمد
احمد ايوا يامراد
مراد الكلام الا سمعته من حياه دا مضبوط ميرا فتحت
احمد ايوا يامراد
مراد سبحان الله في الوقت الصح
احمد بعدم فهم بتقول ايه
مراد اسمع يااحمد انا عايز وليد والكل يكونوا عندك في القصر
احمد وليد ليه
مراد اما اجي هتعرف المهم وليد يكون موجود انت فاهم
احمد حاضر يامراد
واغلق مراد الهاتف وتوجه الي قصر حسين المهدي لكشف الالغاز والحقائق
وصلت عائله مراد الي القصر
واحضر احمد وليد الذي شعر بالالام لنظرات الجميع له
الا حياه التي كانت تنظر له نظره شاكره لانقاذه له من ذلك الشيطان
وليد لاحمد ممكن
افهم انا هنا ليه
يوسف پغضب علي وشك قټله اما مراد يجي هنعرف وقسمن بالله انا لولا وعدي لمراد لكنت دفنتك هنا
عاصم يوسف خلاص
نسرين پبكاءانا مش عارفه انت اذي تعمل كدا بعد ما اعتبرتك ذي ابني
حياه هدي نفسك ياماما ارجوكي ماتبكيش
احضرت لها رقيه بعض المناديل الورقيه
رقيه اتفضلي اشربي الليمون دا ياطنط هيهدي حضرتك
نسرين ماليش نفس يابنتي
حياه لا ياماما لازم تشربيه
وبالفعل استمعت لها نسرين وتناولته منها
كان وليد يود الخروج من ذلك القصر للهروب من نظراتهم القاتله وكان يدور بنظراته للبحث عن معشوقته نعم قد وقع اسيرا لعشقها فلمحها وهي تهبط الي الاسفل
تعجبت ميرا من ذلك الشاب التي تراه من اعلي وما زادها صډمه واندهش عندما اصبحت امامه بالاسفل
ميرا باستغراب وذهول انت
تعجب واليد من نظراتها له وتاكد من انها تراه ولكن ما ادهشه انها تبدو كانها تعرفه
ميرا بندهاش انت اذي
دلف مراد وقال ايوا هو ياميرا هو الشاب الا انتي شوفتيه في كندا وهو نفسه جوزك وليد
صډمه وقعت علي مسماعها اهذا الشاب هو زوجها
لم يفهم الجميع شئ حتي وليد
اقترب مراد وقال والبنت الا شوفتيها معاه دي اسيل اختي
حياه انا مش فاهمه حاجه
ترك مراد الجميع ووقف امام وليد وقال بصوتا يملؤه الالام عايز اعرف الحقيقه ياوليد
وليد وانا قولتلك الحقيقه انا قټلتها
صفعه قويه ڼزف لاجلها وليد من كف الامبراطور
مراد قولت الحقيقه ياوليد
وليد بعصبيه قولتلك انا الا قټلتها انا قټلتها