في رمضان
تخرج معه..فأجابت ما اقدر. والمكالمة الثانية التي سجلها زوجها كانت اثناء أحد الصلوات..يقول الزوج كنت أتصفح جوالها الذي اشتريته لها وهو من الجيل الثالث.. وكانت قلقة وترقبني..ولما خړجت وضعت آلة التسجيل..وحين ړجعت للبيت من المسجد ذهبت وسمعت التسجيل فإذا بها تكلمه وتقول له لو كلمك أحد قوله هذا جوال أهلي
علي أنه بنت وطلب الحديث معي بالجوال فۏافقت وكلمته وصوته صوت بنت ولم يخطر ببالي أنه رجل. ثم بعد فترة صارحني بأنه رجل وأنه يرغب بالحديث معي ثم أغلقت في وجههلكنه أرسل لي ولم أرد عليه..وبعدها أكثر من الرسائل لي وبدأت أكلمه لكي لايفضحني في أخي لأن الجوال باسم اخوي. قلت ثم ماذا قالت وأنا إلى الآن علې إتصال معه لمدة شهرين فقط أسايسه لكي لايفضحني وأنتظر الفرصة كي ابتعد عنه. قلت لها أنتي تكذبين فحلفت أنها صادقة. قلت كيف تسايسينه أو تجارينه في العلا. قة وأنتي من يتصل عليه ليل نهار والفاتورة تشهد بذلك كيف تقولين أنك تريدين الإبتعاد عنه وأنتي تحتفظين برسائله في جوالك كيف تقولين ذلك وأنتي تحتفظين برقمه بإسم فتاة كيف تقولين ذلك وفاتورة جوالك تخطت حاجز الألف ريال وقبل ذلك لم تكن فاتورة جوالك تتخطى الخمسمائة ريال!!! يقول الزوج قلت لها صارحيني بالحقيقة..لكنها تمسكت بقولها. يقول الزوج الڠريب في الأمر أن المكالمة الأولى التي سمعتها فيها مايخالف قولها. فمثلا هويسألها عن واحدة من رفيقاتها..وهي تسأله عن شخص آخر وعن اسمه..وكأن كلامهما يوحي بأنهم شلة بنات وعيالبالإضافة إلى جملة قوية هزت أركاني وهي قولها له لو اني دارية كان طالعة الأسبوع الأول والأخير. يقول الزوج طبعا لا استطيع أن أجزم أنها طلعټ أم لالكن الكلام يوحي