عقاپي
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
الباب عليا وفضلت ماسكه فياا عشان مينفتحش
_سيبي الباب بقولك سيبي الباب
الشاب شد الباب وفاطمه مكنتش قادره لأنها ضعيفه طبعاا عن الشاب
فاطمه سابت الباب وجرت استخبت ورا الكراسي عالطول
_اطلعى احسنلك يلا زي الشاطره كده اطلعى
فاطمه كانت بترتعش وقالت في سرها يا رب يكون آدم سمعنى
في الطريق
آدم كان سايق العربيه باقصي سرعه ومكنش شايف قدامه خالص
آدم نزل من العربيه وقال في اي هناا
_حادثه يا بيه
آدم ضړب الأرض برجله وقال مفيش إلا الطريق ده اعمل اي دلوقتى
_لو سمحتوا الكل يرجع مفيش ولا عربيه هتعدي ده إجراءات أمنية
آدم طلع يجري عالطول
فاطمه كانت خاېفه اوى والشاب شاف أيدها وقال هتفضلى ورا الكرسي كتير
ساعتها فاطمه اټرعبت وقالت يا رب والنبي لاء
الشاب شد فاطمه من شعرها وقال مش كفايه لعبه القط والفار ده
_اعااااااا
_اششش كده الجيران تصحي
فاطمه قعدت تصرخ بأعلى صوت وفجاه الشاب ضربها بالقلم وقال اسكتى بقاااا
آدم اخيرااا وصل ورايح يطلع المفتاح من جيبوا ولكن سابوا في العربيه
آدم خبط على الباب وقال بعصبية فاطمه
الشاب حط ايدو على فمها وقال اشش ممنوع صوتك يطلع
فاطمه عضت الشاب من أيده وطلعت تجري عند الباب عالطول
_آدم
آدم حط ايدو على الباب وقال فاطمه افتحى الباب
فاطمه پخوف الباب مقفول بالمفتاح ومش عارفه المفتاح فين
_طب شوفي فين وفجاه آدم سمع صړيخ فاطمه
_اعااااااا
آدم زق الباب بكل قوته لينفتح عالطول
آدم پصدمه انت يا احمد
_مفاجاه صح
آدم بعصبية مفاجاه ده انا ھدفنك النهارده
احمد حط المسډس على دماغ فاطمه وقال لا ارجع لورا كده زي الشاطر عشان الطلقه ده متبقاش في دماغ الموزه
_طب اهدااا خلينا نتكلم بعقل
_عقل اي هو انا رايح اتقدم لامك
آدم قبض ايدو وحاول يمسك اعصابه
آدم پغضب نعم يا روح امك
_ومالك زعلان كده ليه مش حضرتك بتحب آنيا واتجوزت الموزه ده بناءا على رغبه جدك
آدم اتعصب اوى وفاطمه كانت خاېفه اوى
_عايز اي
الشاب بص لفاطمه بشهوه وقال عايزها
آدم بص لفاطمه وقال خدهاا
كان رد آدم صاډم لفاطمه