انا لها شمس بقلمي روز امين
ونظارتك الطبية والبدلة اللي تشبه بدل الرجالة إلا إني أول مرة شفتك فيها حسيت إن فيك
إيه هي مكنتش أعرف بس مع كل يوم كان بيعدي وبنقرب فيه من بعض كنت بتأكد إنك ليا ليا وبس
تنهدت لتنطق بحالمية
أنا بحبك قوي
وأنا بعشق كل ما فيك...قالها بهيام ليسألها بعينين بالغرام متوسلتين
هو أنا ممكن أطلب من حبيبة حبيبها طلب
إنت تؤمرني يا حبيبي
بمۏت فيك يا عمري...نطقها بحنان ليتابع بنبرة حنون
أنا بكرة أجازة وعاوز أسهر معاك في أوضة الچاكوزيمحتاج أستجم وإنت في حضڼي
ابتسمت وهي تجيبه بمداعبة
بس كدهده أنا قولت إنك طمعان في عربيتي و هتطلب إني اتنازل لك عنها
أطلق ضحكة جذابة زلزلت كيانها لينطق بمشاكسة
ظلا يرقصان إلى أن وصلا عشائهما وتحركا ليتناولاهدللها كثيرا وهو يطعمها بيده تحت سعادتها التي تخطت عنان السماءانتهيا ثم عادا إلى المنزل فكان الجميع قد ذهبوا لغرفهم تحركا ليختفيا داخل غرفة الچاكوزي التي أشرفت حكمة على تجهيزها للعاشق انإرتدت الثوب الخاص بالسباحة لتجاوره النزول إلى المسبحإستند على جداره ليأخذ حبيبته أمامه وبات يدللها بعمل مساچ لظهرها وكتفيها ساعدها كثيرا على الإسترخاء لدرجة أنها أرخت رأسها للخلف تسندها على صدره لتقول بصوت مسترخي وعينين مغمضتين
رد باسترخاء
إيه يا بابا
تنفست لتنطق بخفوت واستمتاع
هو أحنا ينفع ننام مكانا كده
ضحك ليجيبها
مش للدرجة دي يا إيثارهي أه الماية سخنة وتجنن والأجواء تسحر وأحلا ما في الموضوع هو قربنا من بعض بالطريقة دي وحالة الإسترخاء
ليسترسل بصوت حنون
ومع ذلك مفيش أحلا من إني أخدك في حضڼي وننام باستمتاع
بعد يومين
إخرسي يا ولية واتلمي منك ليها
صمتن جميعهن لتنظر هي باشمئزاز إلى تلك المرأة التي حضرت إليهن في قضية قتل إحداهن وتنطق بتشفي
عمليتك إتحددت كمان إسبوعبعد ما تقومي منها إن شاء الله هتلبسي الأحمر علشان نجهزك لزفتك الأخيرة يا حلوة
وبعدين معاك يا أحلام مش ناوية تجبيها لبر إنت والنسوان بتوعك ولا إيه
هتفت المرأة ذات الوجه المريب الملئ بالندبات مما يوحي لإجرامها
وأنا عملت حاجة يا ريسةما أنا قاعدة في حالي كافية غيري شړي أهو
كادت المرأة أن تتحدث فأوقفها صوتها الحاد وهي تنطق متوعدة
إتلمي يا أحلام ولمي نسوانك علشان لو حطيتكم في دماغي هزعلكم وأنا زعلي وحش
نطقت مرغمة
ما عاش ولا كان اللي يزعلك يا ريسة
رمقتها المرأة قبل أن تخرج من جديد تحركت أحلام حتى وصلت إلى سمية ثم رمقتها بازدراء لتنطق بافتراء
نطقت بملامح وجه مكفهرة
بقول لك إيهإتكلي على الله وسبيني في حالي
وإن مسبتكيش يا روح أمك هتعملي لي إيه!...نطقتها بعينين تطلقان شزرا ثم سحبت شفرة الحلاقة من داخل فمها لتشهرها بوجهها مما جعل الاخرى ترتعب لتهب واقفة وهي تنطق بخضوع وإذلال
خلاص خلاص هعمل لك اللي إنت عوزاه