سارة
فخذلتني كنت محبة لك فصدمتني أتعرف أين أنا الآن هل تسمعني
أجاب بعد وهلة بصوت خاڤت
نعم أسمعك أين أنتي
أنا يا أحمد في مكان أنت من الطبقةني فيه أنا في مكان لا يناسبني لكن أنت تصنعني فيه لم تنجح تلك الفتاة الطموحة و المفعمة بالحيوية التي كنت تعرف من قبل فقد ذبلت يا أحمد .. ذبلت وانتهيت كزهرة لم تسقى وهملوها كوردة حمراء فرطو فيها وأحاطت بها الشوك من كل شيء قد أصبحت جسدا دون أشياء او إحساس ان لم أقل دون روح أنا الآن اتصل بك من حانة أصبحت عالمية بعد أن تركني أنا الآن بدأت بما بدأ به كل ليلة يا أحمد وأنت السبب وحياتي وتعيش لتعيش حياتك يا أحمد رميتني للذئاب دون رحمة ولا شفقة لم أنساك يا أحمد أكدك في كل كوب بعد أرتشفه بمهل وأرى وجهتك في كل زجاجة ويسكي أصبحت كابوسي أصبحت ألمي أصبحت معاناتي نيتني حياتي وتركتني دون قيمة مجرد فتاة للنزوات رميتني كقماش بالي مجرد فتاة تشبع رغبات الناس غرباء لا يهمهم ما فعلته بي ولا يهمهم ما بعد لي في الماضي كل همهم متعة مقابل رمي ورقة نحوي لقد فتحت لي بابا لم أطرقه يوما ما وأبدتني أواعد كل ليلة شخص معين وفي كل مواعدة إخطارك وغسلني أحلاما فيها النهاية اغتلت أحلامي السابقة اعطيتني حياة جميلة قبل أن تفئ النور وتدعني في لا ترى إلا الألم والأشقاء أبكي كل ليلة حتى جفت عيوني لم تعد هناك دموع في مقلتي تسرت على ثقتي بك وتحسرت على كل شيء مر بيننا تسرت على اليوم الذي تسكنك فيه وندمت على السنوات التي كنت فيها معك والتي قضيتها معك وأنت تجعلني الحين أعيش في الوهم أتعرف يا أحمد جناح الذي كان يعشقك ويحبك ما ذا حل به لم تكسره ولم تجرحه فقط بل قد قټلته ماټ قلبي ودفنته ودفنت معه كل الألم وكل الجراح بعد دفنك معه لكن لم تنجح فلا يزورني في كل ليلة ليذكرني بك ويوقظ أو تجرؤي تصنع مني فتاة ليست شريفة وتريد أنا كنت تفعل مني فتاة ليست عفيفة بعد ما كنت أنا العفة لن أسامحك يا أحمد فحياتي عندما تركتها وتركتني وانتهت بينما سلبتني كل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قصة كامله لبناء علي طلبكم كان قرب الكليتين عندما رن هاتفه كانت الساعة تبدأ ثم للواحدة بعد منتصف الليل يرفع الهاتف وهو يغلق بصعوبة فوجد أن الرقم المجهول فقط الاتصال وأرجعه لمكانه واستمرى للنوم إلا ماهي لحظات حتى عاود المتصل اتصاله فرفعه فحتى ليجد الرقم ظهرا
هذه المرة فأجاب بصوت منخفض حتى لا يزعج الجميع بالرغم من أنها لم تنزعج أصلا برنة الهاتف مرتين وقد تغطت في النوم