ملاك وزياد
انت في الصفحة 2 من صفحتين
يه ترياق نجاته ففرح الملك وابنته فرحا شديدا وما ان شربه حتى تبدلت حالته ونهض عي قدميه كأنه لم يكن مر يضا من قبل فأخبر طارق الملك عن الوزير الخا ئن لكنه كان قد أسرع في الهرب. أخبر الملك طارقا أنه يرغب في أن يزوجه ابنته لقاء شجاعته ومساعدته فوافق طارق وعاد السلام والأمان إلى المملكة وأقيم حفل كبير بزواج حق والأميرة.
في يوم من الأيام ذهب طارق لزيارة صديقه الملك فوجد حالته الصحية تتدهور يوما بعد يوم بسبب مرض ألم به لا يعرف أصله وكانت ابنته الأميرة حزينة جدا بسبب مرض أبيها الملك وبسبب أنها لا تعرف سببا لهذا المړض وحتى الأطباء احتاروا فيه حيث لم ينفع أي دواء معروف في علاجه فطلب الأميرة من الفارس طارق أن يساعد والها إن استطاع
خرج طارق في طريقه حائرا يفكر كيف سيساعد الملك وبينما هو متجه نحو الغابة ناداه طائر عجيب وضخم
قال له طارق ماذا تري
قال الطائر أريد أن تساعدني في أمر ما.
قال طارق لكنني الآن مشغول بالبحث عن علاج لصديقي الملك.
قال الطائر إن ساعدتني في البداية سأدلك عي علاج الملك لأن مرض الملك سببه السحر.
فأجابه الطائر أريدك أن تخل صني من gح ش يخ طف فراخي دائما وتخلصني منه إلى
الأبد فوافق طارق عي ذلك وتتبع الطائر. وعنما وصلا إلى مكان الۏحش وجده طارق وحشا عملاقا مف ترسا يسكن الجبال ويفت رس كل من يقترب منه ففكر طارق في أن يص يبه في عينيه بسهامه حتى لا يستطيع رؤيتهم مما سيسهل عليهم قټله فاتفق مع الطائر عي ذلك ثم بدأ طارق يصوب أسهمه عي احدى عيني الو .حش والطائر يحاول أن يص يب العين الأخرى بمنقاره حتى استطاعا معا أن يص يبا عينيه معا فأصبح الۏحش لا يستطيع رؤيتهما.
طارق عجز الو .حش عن تحريك رأسه فانهال عليه ضړبا بسيفه حتى قط .ع رأسه.
فرح الطائر بمساعدة طارق له فرحا شديدا ثم قال له الآن سأخبرك كيف تساعد الملك.
قال طارق كيف
قال طارق وما هو الحل الآن
قال الطائر سأدلك عي مكان هذا السا .حر.
وصل طارق إلى مغارة الساحر فأرسل عليه ثعبانا ضخما كان يحرس المغارة لكن طارق باغته بسيفه حتى
ق ضى عليه لكن الثعبان عاد للحياة مرة أخرى وها جمه فأدرك طارق أن
عاد طارق مسرعا إلى الملك وفي يه ترياق نجاته ففرح الملك وابنته فرحا شديدا وما ان شربه حتى تبدلت حالته ونهض عي قدميه كأنه لم يكن مر يضا من قبل فأخبر طارق الملك عن الوزير الخا . ئن لكنه كان قد أسرع في الهر .ب. أخبر الملك طارقا أنه يرغب في أن يزوجه ابنته لقاء شجاعته ومساعدته فوافق طارق وعاد السلام والأمان إلى المملكة وأقيم حفل كبير بزواج حق والأميرة.