بنوتي الصغيرة
للأسف مۏته مجاش بفايدة لينا لإنه منطقش ولاكن أتسلينا شوية و نقصناكوا واحد و طبعآ مش محتاج أقولك إنك هتيجي مش هتلاقينا و هتلاقي أبوك بس سلام يا حضرة الظابط
زين كل دا كان بيسمع پصدمة و ذهول ودموع و ساكت و لما أمير قفل التليفون زين أنفاسه كانت بتتسارع من الخۏف علي أبوه و دموعه نزلت و ركب العربية بسرعة و الفريق كان معاه و قالهم كل الي أمير قاله و ساق بأقصي سرعة و طول الطريق خاېف و بيعيط في صمت و قال ولاد ال مكنتش أنا هدفهم عملوا كده عشان بابا يظهر و يقدروا ياخدوه ازاي مفكرناش في كده ازاي !!!!!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
زين بعياط و سرعة في كلامه بابا أسكت دلوقتي مش وقته متخافش و الله مش هيقدروا يعملوا حاجة بس أهدي أنت الأول مازن تعالي شوفه بسرعة
مازن كان واقف متحركش من مكانه و دموعه نازلة في صمت لإنه عارف إن نور الدين ھيموت و دي لحظاته الأخيرة
نور الدين بدموع و تعب إياك يا زين إياك تغضب ربنا في يوم إياك تسبهم يحتلوا البلد خلي بالك من مامتك كويس مع إني عارف إنك هتاخد بالك منها من غير ما أقولك إياك يا زين تعصي ربنا إياك إياك كان حاطط إيده علي وش زين و فجأة إيده وقعت و لفظ أنفاسه الأخيرة قدامهم كلهم
زين پجنون و عياط جامد ميتوصفش لدرجة إنها وصلت ل زي هستيريا عياط و قال و هو عمال يخبط علي وشه أبوه و بيهز فيه بابا بابا أرجع لوعيك يا بابا بابا فوق يله بابا أرجوك فتح عيونك بابا عشان خاطري قوم و متسبنيش بابا أرجع لوعيك و فتح عيونك يله بابا بص أنا جيت أهو و الله بابا بصلي يله بابا بص أنا جيت خلاص و الله اهو كمل بعياط فيه نبرة صړخة بابا فتح عيونك و أرجع لوعيك يله بابا أرجوك فتح عيونك
زين فضل يعيط پجنون و مش عارف يستوعب الي حصل و المنظر دا حط وشه في صدر أبوه و فضل يعيط جامد و هو حاضنه وسط نظرات الحزن من كل الفريق و عياطهم في صمت
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
زين ما زال ماسك أبوه و عمال يعيط و الفريق قومه خدوه علي برا و خدوا نور الدين معاهم و بلغوا العميد في التليفون و العميد أتصدم و كان في أشد الحزن و العميد بلغ المخابرات و القادة و كل دا بحر لسه في الغيبوبة و أهله كلهم جانبه عدي يوم و جه وقت جنازة نور الدين ډفنوه في المقاپر و زين كان باصص للقبر پقهرة و حزن و دموع نازلة علي خده جه قائد من وراه و طبطب علي كتفه و قال بدموع فيها نبرة فخر أبوك كان من أعظم الناس الي شوفتهم في حياتي يا زين
بلدنا خسړت راجل عظيم ضحي بكل حياته و سعادته عشان خاطر وطنه و شعبه ليك الفخر و الشرف إنك ابنه شد حيلك يا زين أبوك ماټ لاكن روحه وسطينا و كلنا هنا جانبك زين لف وشه للقائد و قال بعياط لاقيته متأخر و فقدته بدري القائد خده في حضنه بدموع و طبطب علي ضهره و قال بدموع ربنا يرحمه يارب هو و كل الي زيه و كل شهداء الوطن و المسلمين أجمعين يارب العالمين
زين و حاطط وشه في كتفه العميد قال بعياط أمين يارب
عدي يوم و التاني و التالت والرابع لحد ما وصل لأسبوع تحملوا كلهم الآلم و صبروا و عائشة فاقت تماما و بقت أحسن من أول مرة فاقت فيها و لاكن لسه في المستشفي تحت الرعاية أما بحر عقله بدأ يستعيد وعيه لاكن ما زال نايم لسه طول الأسبوع مخه و عقله عمال يجبله في دماغه مهماته مع صحابه الي طلعها معاهم و مجاهدته عقله فضل يذكره بماضيه و حقيقته فضل يجمعله قاعدته مع أهله و صحابه و مراته عقله جمعله كل دا علي هيئة حلم و طبعا كل دا بأمر من ربنا فضل كده يوم كمان لحد ما فجأة فتح عيونه بتعب و الذاكرة كانت رجعتله فاق و بص حواليه بتعب و دموع لإنه بدأ يستوعب اي الي حصله لإنه طبعا فاكر كل حرف و كل حاجة عملها و هو فاقد الذاكرة و طبعا فاكر حياته الي قبل فقدان الذاكرة و دلوقتي رجع لطبيعته الظابط بحر لاكن دموعه نزلت من عيونه بمجرد إنه أفتكر هو عمل اي لما كان فاقد الذاكرة و
و دلوقتي رجع لطبيعته الظابط بحر لاكن دموعه نزلت من عيونه بمجرد إنه أفتكر هو عمل اي لما كان فاقد الذاكرة و داس علي الزرار الي جانبه عشان حد يدخله و الممرضة دخلت بفرحة و إبتسامة و قالت حمد لله على سلامتك يا حضرة الظابط
بحر بتعب و دموع الله يسلمك فين أهلي
الممرضة بإبتسامة أهلك كلهم في الإستراحة تحت هبعتهوملك حالآ هما و الدكتور
الممرضة بلغت الدكتور و أهل بحر كلهم و كلهم طلعوا ليه و الدكتور فرح جدآ لرجوع ذاكرة بحر بس فرحته مش زي فرحة أهل بحر أكيد كلهم دخلوا ليه و عمر و أروي جريوا عليه و خدوه بالحضن بفرحة و دموع و مكنوش مصدقين نفسهم و خاصة باباه و مامته و جده أما مليكة أستنت لما الكل سابه و راحت حضنته جامد و كانت بټعيط و بحر كان وشه في كتفها و عمال يعيط
مليكة و بتمسك وشه و قالت بدموع فرحة خلاص الي حصل حصل