رواية صعيدية
انت في الصفحة 36 من 36 صفحات
بعدها الاپشع ونعبرها وكانها لم تكن
ف عند مازن وجنه اصبحت حياتهم ع وشك البدء واهمها انهم اتخذو اول خطواتهم بعد حرب بين العقل والقلب بين العناد والاستسلام كانت اول خطواتهم الزواج والاستسلام للعشق التام ولكن لا تخلو الحياه من العابها معنا ولكن هم بالتاكيد سيمرحون سويا .
وعند عزيز انتهت حياته بكلمه من سنائه ولكنه لم يستسلم بل يفعل المستحيل ليجتمع معها ليغرقها ببحر عشقه الابدي سيدوم طويلا وطويلا ويعلمها هو ما معني ان الحب ليس به استسلام ف كل نهايه اصبح بعدها بدايه وهكذا كانت بدايه عزيز وسناء .
اما عند مروان وشروق فكانت حياتهم ابتدت بالفعل فهم تعدو مرحله الخطړ اصبحو يد واحده او شخص واحد ازمات تقابلهم وبقوته وحنانها يعبرون الازمات كانها لم تكن كانها موجه عصفت بهم وهدأت مره اخري ينتظرو نسلهم ليقصو عليهم قصه عشقهم الابدي .
تمت بحمد الله