اختيار القدر

ومشي
.... مالك وحسام رجعو ومالك اتفق مع تغريد تخرج وفاء عقبال ما يعمل حفله عشان يتقدملها وخدتها تغريد ومشيت مع حراسه يشترو اي حاجه من المول عقبال ما مالك يخلص وطبعا تغريد طلعت فستان جميل بالون الازرق لوفاء وخليتها قمر
وفاء اي يابنتي كل الميكاب والفستان ده هو انا راحه فرح
تغريد يابنتي هيا الشياكه وحشه وبعدين يلا ورانا تسويق
بعد ما انتهي مالك رن علي تغريد الو يا تغريد عملتي اي
تغريد كل حاجه ماشيه تمام ياكبير
مالك بجد شكرا مش عارف اشكرك ازاي
تغريد انتا اخويا الكبير يا مالك والاخوات ما فيش بينهم شكر بس انا هسبلك اكتر حاجه بحبها دي مش صحبتي دي اختي ونصي التاني

مالك دي في عيوني بس عايز اقولك حاجه
تغريد اي هيا
مالك حسام بيحبك اوي علي فكره وصدقيني يمكن يكون بيعاكس وساڤل بس هو محبش غيرك انتي بقيتي نبضه فكري وخدي قرارك
تغريد حاضر يا مالك هفكر
مالك يلا انا خلصت تعالي وانا هتصل علي المأزون يجي
تغريد اشطا
في اليل دخلت تغريد ووفاء القصر
وفاء هو ظلمه لي كده ولسه هتكمل لقت النور نور والقصر مزين بطريقه جميله اوي فضلت مبتسمه ومبهورا اوي وفجاءه لقت مالك راكع علي ركبته وماسك علبه قربت منه وهيا مش مصدقه وكلهم صقفو وفجاءه قالها تتجوزيني وهزت راسها بنعم
وشالها وفضل يلف بيها وحضنها وجه المأزون وكتب كتاب مالك ولسه هيمشي ريان استني يا مولانا تعال اكتب كتابي علي أمل
أمل مكنتش مصدقه الي سمعته وقالها موافقه كانت لسه فاتحه بقها من الصدمه ريان ضحك وقال ابدا يا مولانا وخلص كتب الكتاب وسط فرحه لسه المازون هيمشي ولاء بتزمر مثل الاطفال وانا مش هبقي عروسه
عدي بضحك استني يا مولانا انا كمان هتجوز ولاء
وراح جنب ودانها وقال بنبرة جعلتها تذوب انهارده هتبقي ملكي
وتم كتب كتاب ولاء وعدي
لسه المأزون هيمشي سمع صوت حسام استني يا مولانا وراح مسك ايد تغريد وقال تتجوزيني
تغريد اتاكدت فعلا انها بتحبو
وقالت بابتسامه خجوله موافقه
حسام كان هيطير من الفرحه وقالتله تغريد جنب ودانه بحبك
فجاءة محسش غير وهو بشيلها يلف بيها وتم كتب كتاب تغريد وحسام
المأزون في حد تاني
ريان بضحك لا خلاص كده
وراح لامل الي لسه مش مستوعبه الي بيحصل وقالها حبيبي بيفكر في اي
أمل هو انا في حلم
ريان لا ده حقيقه يا عمري وصدقيني عمري ما هبقي مصدر حزن ليكي وضمھا جامد وقام بطبع قبله علي وجنتيها.... عند ولاء ولاء عدي
عدي نعم يا قلب عدي
ولاء ممكن طلب
عدي تؤمري يا عمري
وبعد انتهاء اليوم اخذ كل شخص شريكه حياته لتبداء معزوفه حبهما
وفي الصباح عند ريان الذي كان ينظر لملاكه النائم في احضانه وهو يداعب خصلات شعرها ثم جاءه اتصال من الرئيس
الرئيس لوسيفر هرب وناوي يأذيك هو حاليا............. 
. يتبع
باقي القصة ستيم نشرها يوم غد باذن الله تابعونا