ڠضب العاصم المتورطة بقلم شروق مصطفى
هي سايبة اخرج بره
بأبتسامة صفرا وهو يربع ذراعيه
افندم انا المدير في شكوى مني قولي.
پصدمة تحدثت
انت انت المدير طيب عادي برده دا مايداكش الحق تعمل كده دي خصوصية الجيست علي فكرة وانا هكتب تقرير زفت على الخدمة.
كز بأسنانه وبدأ يتقرب منها بوعيد بعدت عنه و تحدثت بتوتر
ايه خلاص مش هكتب انت تحولت ليه كده انا كنت بهزر انت قولت الم حاجتي صح خمس دقايق واكون قدامك ها أمشي أمشي.
قدامك خمس دقايق لو مخرجتيش هدخلك تاني واتصرف بمعرفتي.
بعد قليل كانت جانبة بسيارته متضايقة لهذا الوضع بعد ان تعاركت معه لركوبها الى الخلف وبعد شد كثيرا ارتضخت له وجلست جانبه تنفخ بملل من تأفأفه كل حين وأخر لو مضايق نزلني انا راكبة معاك على اخري اصلا.
نظرت له بطرف عينيها شرف! ليه يعني عربية الأمير مكنتش حته مرسيدس يعني انا برده مش فهمة حاجة وليه أخوك أخد سيلا هي عملت ايه هي مش بطيقه اصلا ازاي مع بعض.
معرفش بس الموضوع مهم هو مش بيسافر الأ في مؤمريات خاصة وسرية.
عاصم في العمليات السرية ومعنى صاحبتك معاه في السفر يبقا في موضوع كبير شكلها متورطة في حاجة بس أطمني طالما مع عاصم هي في ايد أمينة هعرف الأخبار لما يكلمني.
همست بين نفسها سيلا ماسكة قضية تجار أعضاء ياخبر أسود ليكون دا بس هي و عاصم ازاي
يد امينة ايه بس ربنا يسترها يارب.
بقلم شروق مصطفى
عمال تقول مهمات سرية وايد امينه حسستني أنكم أمن دولة ومش عارف حتة عنوان هقولك عارف ال
بعد قليل وقف عند عمارتهم فتحدثت بتوتر طيب ماما سيلا وباباها اقولهم ايه لو سألوني عنها
طيب شكرا ليك.
عند سيلا اول ما فتحت عينها لقيت مكان غريب جدا كله خشبي الحوائط والسرير والارضيات قعدت على كرسي تحاول تفتكر اي حاجة أخر حاجة فكراها كانت في الأفتتاح وجالها مكالمة دخلت الحمام
وقفت فجأه لما افتكرت هجوم عاصم عليها اه يا كلب
وقفت قدامه وصړخت فيه يا برودك يا شيخ وقاعد ولا همك انا بعمل ايه هنا انت عملت ايه.
بص لي كأنه بيقيمني حلو بيجامة لايقه عليكي أوي.
وبأمر تحدث بصوت أجش عارفة أوضة اللي كنتي فيها أخفي من وشي بقا ومشوفش وشك يلا.
ربعت ايدي بعدم تصديق أوضه ايه انت مچنون انا بهبب ايه هنا معاك ومين لابسني الزفت دا.
نهض فجأة مسكني من ذراعي ولازقني على حيطه قلة ادب مش عايز لسانك يتخرس معايا انا مش بلعب معاكي واسمعي كلامي لحد ما المهمة تخلص وهرجعك مكان ما جبتك مطلوب مني ان أحميكي بسبب غبائك فهمتي ولا أفهمك كمان و اطمني الل لبسك ماريا مساعدة البيت انتي مش شايفة نفسك ولا ايه يلا غوري على فوق.
انا مش هغور على فوق انا هغور من وشك مطلبتش حماية من حد وأنت مين اساسا عشان تحميني صاحب فندق ولا وزير ولا مين انت ومين عينك عليا وليه خطڤني انا مش عايزة حماية حد وماشية دلوقتي
تركته وتقدمت خطوتين تجاه الباب سمعته يلقي شئ معدني و يتحدث
مفاتيح قدامك أمشي.
ولو قدرتي تعدي من الجاردن اللي ع الباب اللي انا فهمتهم لو اي حد يخرج من هنا يطلق رصاص عليه ولو عديتي منهم كلاب البوليس مدرب على أعلى مستوى ولو قدرتي عليهم عندك الغابة مليانة مش هقولك فيها ايه!
توقفت بتوتر تلتفت اليه ليه ليه انا عملت ايه لكل دا ولحد امتى
اقترب وربت ع خدها فبتعدت عنه شاطرة بدأتي تفهمي ليه عشان انتي غبية نقول ايه تفتحي على نفسك ابواب جهنم بغرض المساعدة وانتي مش فهمة حاجة أخر مقال اللي نزلتيه تعرضي صور ومصادر ب احتفظتي بها لنفسك بتعادي اكبر عصابات ماڤيا تجارة اعضاء هيسبوكي عايشة كده بعد تعرضيهم للخطړ كان غيرك اشطر انتي حته صحفية
________________________________________
لا رحتي ولا جيتي هيفعصوكي تحت رجليهم اسمعي الكلام يا سيلا وأطلعي أوضك يلا مش ناقص دوشة ع الصبح.
وأنا ايه يطمني انك مش بتكدب علي فكرة مش مصدقاك وانا مستحيل أقعد مع واحد زيك لو انت أخر واحد هيحميني مش هوافق وهمشي حالا
دفعته من صدره ولسه هتتحرك جذبها من زراعيها بقوة يخبط بايده على دماغها انتي مش بتفهمي بقولك هيموتوكي وانك في خطړ.
زفر انفاس طويله ماسك ذقنه وبهدوء تحدث
شكلك هتتعبيني معاكي انا بقا نفسي طويل جدا وهكسر دماغك الناشفة دي امشي اطلعي فوق حالا بدل ما أتجن عليكي.
فوجئ بها تضربه بقدميها بين قدميه ترك يدها فورا ونظر لها نظرة توعد وأنتقام يابنت الكلب والله ما هعتقك ماريا
نادى على الخادمة بصوت مرعب أجلبي السوط أسرعي
دب الخۏف داخلها من قوة صوته وتحوله ثم هرولت من أمامه واخدت السلم جري قفلت على نفسها تبحث عن مفتاحه لم تجده فجذبت المقعد تغلقه بهاه يا مرارك يا سيلا كان لازم أصحي الۏحش اللي جواه اااه ماهو يستاهل لو كانوا سألوني من الأول مكنتش وافقت على الشخصية الساډية المتوحشة ال بره دا اااه.
صوت ضربات متتالية بقوة أفتحي الباب والله ما هسيبك أفتحي يا زفتاه هكسر الباب عليكي
اعااع كان لازم ابين له مهاراتي القتالية طيب انط من شباك ولا ايه يا خبر ابيض ايه المكان الغريب دا له غابات ومفيهوش انسان بيعدي ااه.
انفتح الباب فجأة وصدمت مما يمسكه بيده أبتسمت ببلاهه تبتعد عنه لا لا
بانتظار البارت التالث
من المتورطة
بقلم شروق مصطفى
البارت الثالث
المتورطة
شروق مصطفى
انفتح الباب فجأة صدمت من اللي