سجينة المنتقم
تغمز له ثم ذهبت لتخبر نجمة انهم انتهو و يمكنها ان ترفع الصحون الفارغه من السفره
دخلت نجمه الي غرفة الطعام لتاخذ الصحون المتسخه فتفاجأت بمن يغلق الباب سريعا من بعد دخولها التفتت سريعا لتري الفاعل لتتفاجئ بذالك الشخص يسد عليها الباب بينما يبتسم ابتسامه مريبة و شريره
_ ايه القمر الي هل علينا ده هو في كده جمال
_ ابعد ابعد عني و افتح الباب ده و الا و الا هصوت و
اقترب منها بشده بينما يخبرها
_ لا منا عايزك تصوتي جامد و تسمعي كل الناس الي بره بس بعد ماخد منك الي انا عايزه
ثم انقض عليها يكبل فهما بيده و هي تحاول الصړاخ و الفلات من يده التي امسكت خصرها بقوة بينما بدأ يشد مقدمة ثوبها يمزقه عن عنقها و يهوي علي رقبتها حاولت نجمة الافلات و ضربه و هي تتحرك في كل الاتجاهات بينما تحاول ازاحه يده عن فمها ليرتفع صوت صرخاتها و يأتي احد لانقاذها و لكن هيهااااااات كان يكبلها بقوة و يمنع صرخاتها بينما و هي تشعر بالتقذذ منه و من نفسها و من أيهم و هدي و كل شيئ
رواية سجينة المنتقم الفصل التاسع
حاولت نجمة الصړاخ و تحاول زجه و ضربه و لكنه كان اقوي منها جسديا و لم تستطع تحريكه و لو انش درجه
ظلت تتلوي تحاول ضربه بيدها و قدميها الي ان ساهمت قدمها في ضربه في اسفله جعلته يتركها سريعا و ينتفض يمسك جزءه الاسفل پتألم بينما يسبها پعنف
اسرعت نجمة تركض ناحية الباب تحاول فتحه و لكنه كان مغلقا بالمفتاح لا تعلم من اين احضر المفتاح و لكنها شعرت ان نهاية مصيرها هنا فاسرعت تصرخ پعنف تحاول حماية نفسها و طلب المسااعده
ظلت تصرخ پعنف و تنادي علي كل من بمنزل بينما تطرق الباب بقبضتها پعنف الي ان وجدت من يشدها من شعرها من الخلف يعيد تكبيل فمها من جديد بينما يطرحها ارضا يحاول تثبيتها و نيل ما يريده منها
شعر بالتعجب و القلق فلما باب الغرفه مغلقا اسرع يفتحه ليتفاجأ بانه مغلق بالمفتاح لذا استعمل جسده في تحطيمه و شيئا يخبره ان کاړثة ما تحدث هنا
اجتمع كل من في المنزل علي اثر صوت الشجار سارعت هدي الي صديقها تحاول ازاحة أيهم عنه و هي تسأله _ ايه الي بتعمله ده يا أيهم سييبه بقوولك سييبه
انحني يمسكها من شعرها بينما يخبرها بصړاخ هادر بينما يصفعها بغل و ڠضب
_ انتي خاااينه خاااينه و ننننجسه كان المفرووض اعرف من الاول بس ازاي انا الي دخلتك بيتي و اديتك اسمي انا الي استااهل بس هوريكي و الله لاندمك
قالها پعنف و هو يسحبها من شعرها يجرها علي الارض صاعدا بها الي جناحه بينما هي تنوح و تبكي و تصرخ تخبره
_ و الله مظلوومه و الله هو اټهجم علياااااا
لم يستمع لها و سار يجرها خلفه پغضب و عيناه تتلون بڼار الاڼتقام و الڠضب اما هدي فنزلت تري ما حل برامز و لكنها في الحقيقه عيناها تتبع أيهم و ما فعله بنجمة و هي تشعر بالنصر و الانتصار
_ برافو عليك يا رامز عرفت تعملها
_ بس ادغدغت يختي ابن خالك دغدغني
_ معلش يا بيبي ديتها كام يوم و هترجع زي الاول و احسن كمان
_ و هتجيلي يا بيضه
قالها بينما يغمزها فابتسمت بمكر قبل ان تخبره
_ اكيد يا روحي
وصل ادهم و نور الي منزل ايهم فتح الامن الباب لسيارة أدهم لانهم يعرفونه دخل راكنا أياها قريبا من الباب قبل ان يهتف لنور
_ انزلي