تزوجت بطلة مصارعه
الالعاب الناريه...
ريناد سافرت على العصر واخدت عربيه رعد اللى مكتوب على اللوحه بتاعتها حكومه
ودى مابتتفتش لانهم بيبقو عارفين ان اللى فيها احد افراد اسرة رجل من رجال الحكومه....
ريناد وصلت بعد اذان العشا سالت وعرفت توصل لمكان قريب من المحاجر وقفت بالعربيه هناك وفضلت مستنيه فيها لغايه الساعه واحده بالليل ولاحظت خروج الناس من المحجر وركن المعدات جمب بعضها من
استنت ساعه كمان وكان المكان كله سكت وشافت اخيرا مروان وحمد رايحين على عربياتهم وركبو واتحركو
نزلت ريناد ملقتش غير اتنين رجاله قاعدين على بعد من الالات مولعين ڼار وقاعدين بيشربو شاى وعرفت ان دول الحرس بتوع المكان
اتحركت بخفه بين الالات وكانت لابسه اسود فاسود وملثمه وزرعت
ريناد فضلت باصه من بعيد على الڼار وهى بتاكل كل الالات والالات اتحولت لأشلاء لايمكن جمعها مره تانيه ومنظر الڼار دى هو اللي قدر يخمد منظر ارضها وهى بتتحرق جوا عنيها وقلبها..
حمد فرمل العربيه مره وحده ووقف فى الطريق بالعرض ولف ورجع بأقصى سرعه
ومروان شافه ولف وراه بدون تفكير... وقلق لما نده عليه وحمد مردش
الاتنين ساقو على المحاجر بسرعه چنونيه ووقف حمد الاول ونزل من عربيته وبص للمكان اللى كأنه بقايا ساحة حرب فضلت
ووصل مروان وراه ونزل من عربيته وبص للمكان وحط ايديه فوق دماغه وسند على العربيه ونزل وحده وحده لغاية ماقعد على الارض
ريناد ممشيتش الا لما شافت المنظر ده قدامها وحست انها خلصت منهم حقها وحق مهاب وسلمى
وقمر وحسن وحق ظلم السنين اللى شافوها على اديهم وركبت عربيتها وساقت وعلى وشها ابتسامة فرح وانتصار
عند حمد ومروان بعد ماعربيات المطافى جات واتعاملت مع الانفجارات وطفت الڼار
والمكان كان عباره عن دمار شامل.. البوليص وصل المكان وسأل حمد ومروان اذا كانو شاكين فى حد اوليهم اعداء وخصوصا انهم عرفو ان الانفجارات كانت نتيجة قنابل يعنى بفعل فاعل...
مروان قاعد جمب حمد بعد مالكل مشى
وحمد عنيه متثبته على الالات المتدمره
كأنهم اتحجرو حتى مش بيرمشو
مروان تفتكر مين اللى عيملها
حمد انتا
مروان برق عنيه انا كيف يعنى حد يولع فى ماله!!!
حمد بصله والشرار بيتطاير من عنيه زى مايكون اتحول لغول
لما تروح وتلعب مع مهاب وانتا عارفه زين يبقا انتا اللى ضيعت حالنا ومالنا .
اهو ردهالك والطاق عشرين... عملتله ايه حرقتله شوية غله اهو ضحك علينا ونومنا بالكلام وحرقلنا مليارات وخرب بيتنا...
عملتلك ايه دناوتك دلوكيت انطق... قوللللي .. قال اخر جمله بصوت هز الجبل وفضل يترد صداه كذا مره خلت مروان اتنفض وحس ان حمد هيخلص عليه فى الحال..
مروان بلع ريقه بصعوبه وحمد بص للالات تانى وعنيه اتركزت على المجهول وديق عنيه وحط دقنه على اديه اللى ماسكين العكاز وفضل يفرك فى دقنه فوق اديه
حمد اتصل بشركة التأمين عشان تعاين...
مروان بلع ريقه ومردش ووطى دماغه فى الارض...
حمد فهم وهز دماغه بتفهم مأمنتش زى ماقلتلك صوح
مروان هز دماغه پخوف وړعب من حمد لانه اكد عليه يأمن على الالات وهو مع انشغاله بالجرى والسرمحه نسى...
حمد اتنهد بغل وبص لبعيد ورجع سكت من تانى
فضلو قاعدين القعده دى لغاية الفجر ومره وحده حمد قام راح على بيته جاب حاجه وركب عربيته وطلع بأقصى سرعه على ارض مهاب
فى الوقت ده مهاب كان طلع يتمشى فى الارض كعادته مع ساعات النهار الاولى..
ولاول مره ميحسش بالسعاده وهو بيتمشى الصبح فى الارض.. وحس ان الارض هى كمان زعلانه منه عشان حرمها من خطوات ريناد فوق منها...
حمد عدى بعربيته من قدام عربية ريناد اللى كانت لسه صاحيه من شويه بسرعه لكن هى بصت قدامها وبرقت عنيها لما شافت نمرة العربيه اللى قرتها المره اللى فاتت لما حمد ومروان جولهم الارض... وفهمت ان دول اخوات مهاب... وانهم حملوه هو اللى حصلهم ودلوقتى جايين ينتقمو منه
وشغلت عربيتها وجريت بسرعه ورا حمد لكن هو كان اسرع منها وكان نزل من العربيه
ووصل عند مهاب اللى اول مالمحه ابتسمله ابتسامه عريضه لكن الابتسامه اختفت اول ماحمد قرب على مهاب وطلع مسډس وحطه على دماغه وهنا ريناد اتسمرت جوا العربيه
مقدرتش تنزل
ياترى مهاب هيدفع تمن اڼتقام ريناد من اخواته وهى تفضل عايشه بذنبه
ولا ريناد هتلحقه وتتقتل مكانه ويعيش هو بذنبها
ولا للقدر رأى آخر
احداث كتيره ومشوقه لايك وكومنت حبايب قلب رينووو
بقلم ريناد رينوووو
رواية اتجوزت بطلة مصارعه الفصل الثامن بقلم ريناد يوسف
مهاب كان فى الارض زى كل يوم الصبح بدرى ولمح حمد وهو جاى عليه استقبله بأبتسامه عريضه لكن الابتسامه دى اختفت اول ماحمد قرب منه وطلع مسډس وحطه فى دماغه
ريناد شايفه المنظر واتأكدت ان حمد هيخلص على مهاب فى اللحظه دى مقدرتش تعمل حاجه ومحمود وسلمى وباقى العمال نايمين فى الاستراحه اللى اتبنت جديد فى ارض ريناد وكانت بعيده شويه عن بيت مهاب يعنى لو ندهت محدش هيسمعها منهم....
مهاب باصص لحمد بذهول وحمد بيطلع ورقه من جيبه وحدفها لمهاب اللى مسكها وقراها لقاها عقد بيع وشړا
حمد امضى
مهاب امضى على ايه
حمد امضى عالارض انك بعتهالى وامضى على عمرك كله...
مهاب ارض ايه اللى امضيلك عليها!!
حمد بصوت هز المكان وضړب رجله فى الارض فنفس الوقت ارضك دى ياواد شمس...
مهاب انتا اټجننت ياحمد ولا ايه!!! ارض ايه اللى عاوز تاخدها منى وبأيوتها حق!!
حمد بزعيق بحق المحاجر اللى ولعت فيها وخسرتنى مليارات...
طب مروان حرقلك شوية غله احړق كدهم.. احړق عربيته ...بيته ..احرقه هو شخصيا.. لكن تخسرنى انا كل الخساير دى ليه
مهاب پصدمه يعنى مروان هو اللى عيملها!!
هو اللى حړق ارضى
ابااااى دنا طلعت اهبل صوح وانا اللى افتكرتكم جايين عشان نبقو عزوه وسند لبعض صوح!!!
حمد بااااه دلوك بس اللى عرفت انك مهبل له ياولد شمس انتا اتولدت امهبل من بطن امهبله... وبعدين عزوة ايه يابو عزوه انت.. العزوه دلوك فى القرش ..قرشك عزوتك هو ابوك واخوك وعمك وخالك...
مهاب غلطان ياولد ابوى وحاسبها غلط
حمد ايوه ايوه خلينا اكده تحدتنى واحدتك عشان تلقاك متعشم ان حد ياجى يخلصك من يدى... الحاجه الوحيده اللى هتخلصك من يدى انك تمضى على ورقة البيع والشړا دى
مهاب بيتنفس پعنف تعرف نجوم السما لو شبيت وطلتها بأيدك اقربلك من شبر واحد من ارضى
حمد يبقا اتشاهد ياولد شمس ورفع ايده التانيه ومسك المسډس بأديه الاتنين وهيضرب
ريناد هنا قدرت تفكر وداست على