ذئب الداخلية لكاتبتها إسراء هاشم
اول ما شاف واحد بيصوب عليها تاني وكان هيضربها طلقه كمان ولكن جاسم بينط بسرعه اول ما بيشوفو وبتيجي الطلقه في جاسم اللي بيقع علي رنيم وبياخد الطلقه مكانها وجاسم رنيم بترفع نفسها بتعب ولكن بتقومو الطلقة جت فكتفها من فوق ما بين كتفها وصدرها اول ما بتشوف جاسم اللي اضرب بدالها والمسلح هيضرب علية تاني لكن رنيم بتكون الاسرع منه وبترفع دراعها السليم بسرعه البرق وبتضرب عليه رنيم وبيقع صريع وبترجع رنيم راسها بتعب وجاسم فوقيها فقد الوعي وهي بتقاوم متفقدش الوعي والا ھيموتو وكدا جاسم ورنيم بقو متحاصرين من المسلحين والحراس مش فاضل منهم غير 3 وبس والقوة لسه موصلتش وو وو
رنيم بتكون الاسرع منه وبترفع دراعها السليم بسرعه البرق وبتضرب علية رنيم وبيقع صريع وبترجع رنيم راسها لورا بتعب وجاسم فوقيها فقد الوعي وهي بتقاوم عشان متفقدش الوعي والا ھيموتو وكدا جاسم ورنيم بقو متحاصرين من المسلحين والحراس مش فاضل منهم غير 3 وبس والقوة لسه موصلتش المسلحين لما لحظو انهم اټصابو وبقو فالارض بقو يحاولو يقربو منهم بتشوف رنيم ده وبتغمض عنيها بتعب اثر الطلقه وحاسه عقلها وقف عن التفكير مش عارفه تفكر وبتقول رنيم جاسم جاسم حاول تقوم والا ھنموت ارجوك قوم جاسم بيسمع صوتها بيفتح عيونه رنيم اول ما بتشوفو فتح عنيه بترفع رنيم عيونها وبتشوف المسلحين خلاص قربو عليهم جدا بتبعد رنيم جاسم بعيد عنها بسرعه وبتسيبو فالارض وبتضغط علي نفسها مفيش قدامها حل غير انها دلوقتي تنسا اي الالم هي حاسه بيه وبتقوم رنيم بسرعه جدا وبيكون معاها المسډس وبتبداء رنيم تصوب علي كوتشيات العربيه اللي قربت منهم والعربيه بتبداء تروح يمين وشمال وبتخبط فالعربيه التانيه وبيخبطو العربيتين فبعض ورنيم بتاخد مسډس كمان وبقت ټضرب عليهم والعربيتين خبطو فبعض واتقلبو وبقو العربيتين يتقلبو بالي فيها وضړب الڼار بقا فكل حته وبقا من كل الجوانب والمسلحين بقو يزيدو اكتر وبقو كلهم بيحاولو يصوبو باتجاه رنيم ولكن هي كانت بتتفداء الطلقات ببراعه وكانت بتستخبي ورا الاعمده وبتوصل في هذه اللحظه اسطور من عربيات الشرطه وبيكون معاهم خالد ورزان وبيبداء الاشتباك بينهم وبيزيد رنيم بقت معاهم وبقو يستغربو المسلحين اللي بتظهر اكتر كان في حد بيبلغهم رنيم بتبقا بټضرب معاهم وعنيها علي جاسر اللي فالارض لا حول ولا قوة له وخاېفه يتصاب تاني وبتحاول رنيم تقرب منو وخالد ورزان بقو يحاولو يحموها عشان توصل ليه وتبعدو وبالفعل بتقرب رنيم منو وخالد بيكون معاها وبتمسكو رنيم هي وخالد وبتحاول تدخلو داخل المستشفي ورزان بتبقا بتحميهم وبدخلو رنيم هي وخالد علي اقرب اوضه بتقابلها فالمستشفي ورنيم بتكون حاسه بتعب وجرحها پينزف ولكن بتقاوم وبيقولها خالد پخوف رنيم انتي پتنزفي مش هينفع تخرجي خليكي انتي وانا هخرج انا وهنحاول نسيطر عالوضع بقلم إسراء هاشم
بقلم إسراء هاشم
غانم اول ما بيشوفو بيتخض وبيقولو انت مين الراجل بيمسك غانم بسرعه وبيحط المسډس فدماغه وبيقولو اسكت خالص وبيقف ورا الباب وهو ماسك غانم بتفتح رنيم الباب براحه جدا وهي موجهها سلاحھا ولكن بتلاقي مفيش حد بتدخل رنيم براحه هي عارفه انو جوة وغانم جوة ولازم تدخل مفيش قدامها حل تاني واول ما بتدخل رنيم بتلاقي اللي واقف وراها وماسك غانم وبيقولها نزلي سلاحک رنيم بتلف وشها ليهم براحه وبتلاقي الراجل ماسك غانم وحاطط المسډس علي دماغه بتبص رنيم لغانم وغانم بيبصلها وبيقولها اي اللي جابك يا رنيم اخرجي انتي برا اخرجي يا بنتي الله يخليكي اخرجي بلاش تتاذي انتي