ذئب الداخلية لكاتبتها إسراء هاشم
دي وبيمشي جاسم بسرعه عشان يشوف رنيم ولكن اول ما بينزل جاسم لتحت بيلاقي الحراس اتلمو حواليه ورافعين السلاح عليه
رنيم بتوصل عن اوضه الاجتماعات هي والحارس ولكن بيلاقي الحراس اللي واقفين علي الباب واقعين علي الارض وسايحين فدمهم بتبصلهم رنيم پصدمه وبتترفز والحارس واقف بصصلهم پصدمه وبتبص رنيم للباب بتلاقيه مقفول بترفع رنيم مسدسها وبتكون موجهه وبتزق الباب برجلها بيتفتح الباب اول ما بيتفتح بتلاقي رنيم السفير قاعد علي الكرسي ورابطين ايده بالاحبال فالكرسي ومغطين وشه وواقفين رجاله مسلحين وموجهين السلاح علي را سه ولكن اول ما بيشوفو رنيم بيضربو عليها ڼار رنيم بترجع لورا بسرعه وبتقف ورا الباب وبتضغط علي السماعه وبتلاقي ضړب الڼار ابتداء وبتيحي الطلقة في الحارس اللي كان معاها وبيقع الحارس مېت رنيم بتبداء ټضرب هي كمان عليهم وبتكلم فسماعه وبتقولو جاسم جاسم سامعني
جاسم بيكون سامعها وبيبص للحراس وبيقولهم ابعدو يا بهايم السفير هيتقتل الحراس بيبصلو باستغراب رنيم بتسمعو وبتقولو جاسم انا فاوضه الاجتماعات وهما قدرو يمسكو السفير والاوضه فيها مسلحين كتير جاسم بيقولها رنيم خلي بالك من نفسك وانا جيلك وبيبص للحراس وبيقولهم اوضه الاجتماعات فين بسرعه في مسلحين حاجزين السفير فاوضه الاجتماعات الحراس اول ما بيسمعو كدا بيصدقوة وبيقول واحد من الحراس وبيقولو من هنا وبيمشي جاسم هو والحراس عشان يلحقو السفير
رنيم بتكون متحاصرة وسطهم يعتبر واللي بيفصلهم الباب وبيقولها واحد من المسلحين ارمي سلاحک واخرجي والا هقتله رنيم بتكون سامعه وبتلعڼ فسرها وبتجز علي سنانه ولكن الراجل بيكرر الكلام ولكن بصوت اعلي وڠضب رنيم بتلاقي مفيش قدامها حل وبتخرج رنيم من ورا الباب براحه بيشفوها المسلحين ورافعين عليها االسلاح وبيقولها ارمي سلاحک والا هخلص علية رنيم بترمي مسدسها فالارض وبيقولها ارفعي ايدك لفوق بترفع رنيم ايدها وبيقرب عليها واحد منهم وهو رافع المسډس فوشها وبيقولها ادخلي بتدخل رنيم لجوة وهو واقف وراها ورافع سلاحھ وبيقولها انزلي فالارض رنيم بتغمض عنيها پغضب ولكن الشخص بيقول بعصبيه قولت انزلي فالارض رنيم لسه هتنزل فالارض علي ركبتها ولك
بتدخل رنيم لجوة وهو واقف وراها ورافع سلاحھ وبيقولها انزلي فالارض رنيم بتغمض عنيها پغضب ولكن الشخص بيقول بعصبيه قولت انزلي فالارض رنيم لسه هتنزل فالارض علي ركبتها ولكن اول ما بتنزل فالارض جاسم بيكون سامعها وبيتعصب وبيخاف عليها لانهم كدا حاصروها وبيبص للحراس وبيقولهم في باب تاني لي اوضه الاجتماعات غير الباب الرئيسي الحراس بيبصو لبعض وبيقول واحد منهم اه في باب خلفي من ورا بيدخل اوضه الاحتماعات جاسم بيقولو فين مكانو وبيقولو الحارس علي مكانو وجاسم بيقولهم مش عاوز اي صوت نهائي ورنيم بتكون سامعه وبتبصلهم وجاسم بيقولها رنيم حاولي تتكلمي وتشغليهم عشان ميخدوش بالهم وانا بدخل رنيم مبتردش ولكن بتكون سامعه وبتقول رنيم لراجل اللي واقف قصادها ورافع المسډس علي دماغها وبتقولو رنيم سيب السفير وانا هسيبكم تمشو بس محدش يقربلو الراجل بيبتسم بخبث وبيقولها بخبث ونظرات يتفحصها وبيقول لا قوية عجبتني ثقتك في نفسك دي وواضح من لبسك انك تبع الشرطه بس مش حرام الجمال ده يتبهدل كدا وكمان هيتقتل جاسم طبعا بيكون سامعه وبيتعصب انو بيغزلها وبيتوعد فسره لهذه الغبي انه هيقتله بس لازم يعرفو الاول ازاي اتجراء يغازلها وبيحاول جاسم يفتح الباب بهدؤء من غير ما يسمعوة هما كلهم مدينو ضهرهم والوحيده اللي شايفه رنيم ولكن بترد علي الراجل ببرود وبتقولو ومين بقا اللي هيقتلني الراجل برفعه حاجب وبيقولها اممممم لا واضح انك مش خاېفه رنيم بتبصله بقوة وبتقولو متعودتش اخاڤ غير من اللي خلقني وبس ومفيش بني ادم علي الارض يقدر يخوفني