رواية بقلم حبيبة الشاهد
نازل من السياره بشموخ والحراس ماليه المكان شدها عمار من ايدها پخوف شديد دخل جوه طلع س لاحه من تحت المرتبه شهقت نغم بړعب انت هتعمل ايه
شدها من ايديها وخرج مټخافيش عليه هعرف احمي نفسي كويس اهربي انتي
داس على زرار الاسانسير مسكت فيه بړعب مسكها ودخل بسرعه قبل ما الباب يتقفل اتفاجئت برجل طاهر منعت الباب يتقفل رفع عمار المسډس على نغم بټهديد اللي هيجي يمتي هم وتها
طارق وهو مصوب س لاحه عليه متخصنيش م وتها على ايدك او ايدي فهي كدا او كدا م يته في الأخر
شدد عليها عمار أكتر مما خلها زادت في البكاء بړعب يبقى تم وت على ايدي
جه على وشها قطرات ډم اء نزلت من عمار بسبب الط القه اللي استقامت داخل جسده من مس دس طاهر لم تتحرك من مكانها ولا نطقت بكلمه دخل طاهر الاسانسير ولا يبالي بما عمله وضغط على الدور الارضي مسكها من ايديها بع نف بوصيلي بصي هنا شوفتي اللي كنتي بتحبيه وعايزه وسبتي اهلك وهربتي علشانه باعك في لحظه كان عايز يم وتك علشان يدافع عن حياته انتي واحده رخ يصه ارخ ص من اني اقف معاكي واكلمك
مهتمش ل الحاله اللي هي فيها سحابها من ايديها خرج من العماره نزل حامد من على السلم وهو بيش تمها ض ربها بقدمه في ضهرها قبل ما تلف تشوفه صړخت پألم وهي بتقع على الأرض بصله طاهر وبعده عنها
حامد پغضب چحيمي هق تلها هق لها واخلص ع اري بيدي
طاهر فق قبضة ايده من عليه جه حامد يقربلها تاني مسكه طاهر اهدى لما نشوف هنعمل ايه
سابه وميل على الأرض شلها وهي فاقد الوعي حطها في السياره وانطلق
لا إله إلاانت سبحان إني كنت من الظالمين.
خرجت الجنينه شافته بيلعب بسعاده قربت عليه بابتسامة من وراه وشلته مره واحده صړخ براء وهو بيضحك
بصلها بابتسامة بلعب بالكوره
طب تعالى ناكل الأول ونرجع نلعب تاني بالكوره
لا انا عايز العب
دا الاكل جميل تعالى ناكل وهنرجع على طول نلعب
فرق في ايديها علشان ينزل بعتراض قولتلك مش عايز
نزلته ملك جري بعيد عنها بعناد ربعت ايديها بضق انا مش هكلمك وهخلي بابي ميجبش شوكولا وهو راجع من الشغل
ميلت شالته ودخلت حاضر هخليه يجبلك
حطته على رجليها وبدات تأكله بحنان لأنه هو اللي مصبرها على العيشه اللي هي فيها براء رفع وشه نظر ل ملامحها هو أنتي مامي داده قالتلي انك مامي أنتي كنتي مسافره فين وسيباني دا كله
كان رحيم واقف وراها مستني يشوف ردها قرب على الكرسي قعد بهدوء بعدت ملك نظرها عنه
بابي جه وحشتني
رحيم بابتسامة وانت كمان وحشتني
جه ينزل من على رجليها مسكته استنى اما تكمل أكلك
شال ايديها من على خصره ونزل جري على رحيم انا خلصت فين الشوكولاتة والشبسي
شاله رحيم حطه على رجله حالا ويكونه عندك
قامت ملك خرجت بضيق فهي تك ره وجوده بعد فتره كانت قاعده على السرير بتقلب ف الشاشه بملل دخل رحيم الغرفه ودخل بعديها الحمام نظرة ل طيفه پخنقه ورجعت تكمل تدوير خرج بعد دقايق وهو يرتدي بنطال فقط وعاري الصدر بعدت نظرها عنه بخجل شديد
شهرين كفايه يخلصه اڼتقامك من عز ويخليك ترجعني ل اهلي
رحيم قعد جنبها ببرود اعصاب مفيش رجوع أنتي هتفضلي هنا طول حياتك
يعني ايه هفضل طول حياتي عايش في سجنك دا
اه ويارت تتعودي عليه بسرعه لانه هيكون سجنك طول حياتك مش هتخرجي من البيت دا غير على ج ثتي
سحبت سك ينه من طبق الفاكهه حطتها قدامه بغل يبقى على جث تك يا رحيم
اترسمت ابتسامه جانبيه خبيثه شيلي السك ينه من ايدك لا تت عوري يا صغنن
ملك بشجاعه مزيفه مبهزرش هتخرجني من هنا ولا م وتك يبقا على ايدي
مسك منها الس كينه بكل سهوله وبقت تحته بتبقا فين شجاعتك وانا بعملك حاجه أنتي ضعيفه وانا بك ره ضعفك
ملك بتوتر شديد من قربه ليها ابعد
تجاهل كلامها وپيدفن وشه في رقبتها حست برعشة جسمها من لمسته حاولة تبعده عنها بس في الأخر استسلمت لي لمساته الحنونه بعد محولات كتير في ابعده
شوفتي ازاي بتبقي ضعيفه قدامي رغم اللي بعمله فيكي انا عملت كدا علشان اعرفك قد ايه أنتي عايزني
قامت من