الأحد 08 سبتمبر 2024

ممرضة من 10سنين

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

أخيرًا بعد دقايق من الصراع بيني وبينها وصل، حاول يمسكها معايا لكن للأسف الغبي كان إتأخر، صوفي بطلت ټضرب بطنها، ضحكت بصوت عالي وهي بتقول: " خلاص، م١ت، بطل يتحرك، م١ت، هاهاها، كل حاجة إنتهت، إنتهت، إنتهت ! "

كانت هدت شوية فأمرت ليام يروح بسرعة ينده دكتور جاو، الطبيب النفسي بتاعنا عشان يشوف مشكلتها

مكانتش بترد عليا، كانت بس بتضحك وبتقول: " مش بيتحرك، مش بيتحرك !! "

هدت خالص لثواني وقلنا إن كل شيء إنتهي، ليام دخل الأوضة وقالي إن الدكتور جاي في الطريق، فجأة وبدون مقدمات قامت قعدت في السرير، وشها كله بقي شاحب تمامًا، عروق رقبتها بانت، عينيها وسعت پعنف وعيطت، حاولت أهديها لكنها كانت بتتنفس بصعوبة، صړخت فيا وحاولت تقاومني، وأخيرًا وقعت من علي السرير ورجعت علي رجلي !!

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

شيء مقرف !

إتعدلت علي الأرض علي إيديها ورجليها، كانت شبه القطط وهي ماشية علي إيدها ورجلها وبتصرخ پجنون، سمعت صوت فرقعة زي ما يكون حاجة بتتكسر وبعدين شفت حاجة غريبة أوي، حاجة أول مرة أشوفها

صوفي بترجع سائل لزج لونه أسود وريحته وحشة جدًا، كانت مش قادرة تتنفس من الترجيع وبدأ وشها يتحول للون الأزرق، قربت منها وشلت شعرها وطبطبت علي ضهرها وحاولت أهديها، ليام كان واقف في ركن الأوضة وهيعيط من الخۏف والقرف

أخيرًا دكتور جاو دخل الأوضة، بص عليا وعلي ليام، شاف الترجيع وشافها قاعدة زي القطط فسأل بهدوء إيه اللي بيحصل هنا ؟؟

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

الدكتور أمر ليام يساعدني عشان نطلعها علي السرير لكنها رفضت، قاومتنا ووشها أزرق وپتتخنق وبرغم كل ده كانت أقوي مننا، الدكتور حاول يساعدنا، بطلت ترجيع وبصتلي بعينين حمر مليانين خوف، وشها أزرق بدأ يتحول للون البنفسجي، عينيها كلها خوف وړعب، رفعت إيديها لرقبتها وحاولت تعور نفسها بضوافرها، كانت بتحاول تدبح نفسها بضوافرها، حاولت أمسك إيديها وأمنعها لكنها كالعادة أقوي مني، الحمد لله إن ضوافرها كانت قصيرة فمقدرتش ټؤذي نفسها، وشها إزرق أكتر، رقبتها إتنفخت پجنون، عروق رقبتها بانت وعينيها وسعت وكانت هتتطلع من مكانها، كانت دي اللحظة اللي لاحظت فيها إن بطنها مش منفوخة، أيًا كان الكائن اللي في بطنها علي حد تعبيرها هو دلوقت بيزحف في رقبتها !!

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات