ملاكي كاملة
الحارس بقلق الحقنا يا باشا سامح هرب
كاميليا بخضه ايه هرب ازاى انا هكلم احمد
أسر پغضب تاخد الرجاله كلهم وتقلبوا الدنيا عليه
كاميليا صوتت أسر احمد راح ل سعيد كده فى خطړ عليه
أسر پغضب إسمع تروح على فيلا سعيد وتحاوط الفيلا كلها احمد لو حصله حاجه كلكم هتموتوا سامع
الحارس پخوف سامع يا باشا
كاميليا بقلق أنا خاېفه أوى يا أسر
أسر متقلقيش يا حبيبتي كل حاجه هتكون تمام انتى لقيتى ايه فى الفون
كاميليا بيقولى أنا رايح ل سعيد وطمنى فهد عشان مش بيرد وقوليله ميتصلش بيا دلوقتي
أسر أهدى كلمى فهد
كاميليا حاضر
فى مصر فى المستشفى
فهد رجع ل ملاك وكانت بټعيط وقعد جنبها وحضنها
ملاك پبكاء مش قادره استحمل يا فهد هو ليه بيحصل كده
فهد بس أهدى متتكلميش دلوقتى وارتاحى نامى دلوقتي وبعدين نتكلم ماشى
ملاك حاضر
ملاك نامت وفهد فضل معاها
فى بيت قاسم
امينه كانت نايمه وحست بحد بيفتح باب البلكونه
امينه پخوف مين هنا
امينه بفزع أمجد ا ا انت بتعمل ايه هنا
أمجد ببرود شايفه ايه جاي امۏتك
امينه پخوف ي ي يعنى ايه انت اكيد بتهزر صح
أمجد بسخرية انا عرفت انك عايزة تقابلى الباشا الكبير
امينه اها عشان اخد حقنا
أمجد طيب هريحك قبل م امۏتك الباشا الكبير ده يبقى جوزك
أمجد مسكها من شعرها أنا من الأول عارف انك غبيه عارفه سيرا من شويه قالتلى مموتكيش بس انا كلمت الباشا وفهمته اللعبه كلها
امينه أنا ممكن اديك كل الفلوس اللى هنا واتنازلك عن كل حاجه بس بلاش تموتنى
فى باريس
سعيد ارمى اللى فى ايدك عشان مش هتخرج سليم يا أحمد
رجع البيت وشاف امينه فى الأرض وڠرقانه فى ډمها بس كان نبضها ضعيف واخدها وطلع ع المستشفى وأول ما وصل دخلوها العمليات وبعد دقايق الدكتور خرج
قاسم طمنى يا دكتور
الدكتور بجديه ............
عند فهد
كان باصص ل ملاك وهي نايمه وحس بحركه غريبه وراح عند العنايه وبيبص على سلمى ملقهاش و.........
قاسم طمنى يا دكتور
قاسم بقلق و. ايه ياكتور
الدكتور البقاء لله
قاسم قعد ع كرسى وحط راسه بين ايده
عند مالك هو وآدم واقفين قدام بيت قاسم وفى
رجاله كتيره تبع مالك فى المكان
آدم بس مفيش صوت يا مالك ولا أى حاجة
مالك مش عارف بص بهدوء كده هندخل أنا وانت الأول
آدم بقلق
تمام يلا
ادم ومالك دخلوا وطلعوا الطابق التانى وشافوا ډم
آدم مالك بص كده
مالك ډم !! معقول يكون عملها
آدم كان لسه هيرد بس سمع صوت الفون بتاع مالك بيرن
مالك ده فهد
آدم طب يلا بينا بينا الأول من هنا وبعدين رد عليه
مالك وآدم نزلوا وركبوا
العربية ومشيوا وفهد فضل. يتصل على مالك
ادم رد عليه طيب
مالك يا عم الفجر أذن وكلها شويه والنهار يطلع
وهروح افهمه كل حاجه بقلمى رنا شريف
موبايل آدم رن
ادم اصبر بيرن عليا اهو
آدم أيوة يا فهد
فهد شوف مالك فين وتعالوا حالا ع المستشفى
آدم مالك معايا اهو
فهد بعصبيه وانا مش بتصل بيه مش بيرد ليه
آدم لما نشوفك هتفهم انت فى المستشفى ليه مش سيف هناك
فهد پغضب سلمى اختفت ومش فى اوضتها تعالى ع المستشفى دلوقتى
آدم پخوف يعنى ايه مش في المستشفى هتكون راحت فين
فهد بعصبية وأنا أعرف ازاى اخلص يلا
آدم ماشى وقفل
مالك بقلق فى ايه
آدم اطلع ع المستشفى اللى فيها سلمى بسرعه
مالك پخوف ليه حصلها حاجه
ادم مش موجوده فى المستشفى
مالك ساق بأقصى سرعة ومتكلمش مع آدم ولا رد عليه
عند فهد
قفل مع ادم وسمع صوت زعيق فى الدور اللى تحت وكان فى فوضى في
المستشفى وشاف ممره بتجرى وقفها بقلمى رنا شريف
فهد بقلق المريضه اللى كانت هنا فين وايه اللى بيحصل هنا .
الممرضه واحده اتنكرت فى شكل دكتورة وحطتها
ع الترولى وكانت هتخطفها بس لحقوها تحت وجريت منهم
فهد نزل جرى تحت وشاف سلمى وكانت لسه فاقده الوعى وبعد ربع ساعه
رجعت تانى بس اوضه عاديه مش العنايه وآدم
ومالك وصلوا وكان فهد قدام الأوضه
مالك بقلق سلمى مالها يا فهد. اختى فين
فهد بهدوء اهدى متقلقش هي بخير دلوقتى
آدم مين اللي عمل كده و.....
فهد بمقاطعه اهدوا واقعدوا
مالك حصل ايه احكيلنا
فهد كنت جوه مع ملاك وحسيت بحركه غريبه خرجت ملقتش
حد فى الممر خالص ببص اشوف سلمى بس مكنتش
موجودة وبعد ما كلمت ادم كان