رواية بقلم منه سمير
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
بصلها
كاميليا طلقني
ليل ولا كأنه سمع حاجه وكان لسه بيقرب ناحيتها
كاميليا جابت قطعه من ازاز الكوبايه ال ع الارض وهتفت به بصړاخ والله لو قربت مني تاني لاكون مۏته نفسي
ليل وقف مكانه پصدمه من ال عملته وهتف بيها پحده ارمي الزفت ال في ايدك دا
كاميليا مش هرمي حاجه ولو مطلقتنيش الوقتي حالا انا والله ھموت نفسي
ليل اتعصب وقبض ع ايده بقوه بسبب غضبه منها وحاول يمسك اعصابه ع قد ما يقدر ويهدي
كاميليا بسخريه والدموع ټغرق وجهها الجميل الذي أصبح شاحب ومرهق انت كداب ولو عملت ايه مش هصدقك سااامع. طلقني ودلوقتي
ليل بهدوء مافيش طلاق يا كاميليا شيلي الفكره دي من دماغك خالص طول ما انا عايش دا مش هيحصل ومش هيحصل غير في حاله واحده بس هي موتى
كاميليا وهي تزفر أنفاسها ببطء للغايه وتشعر بالياس والضعف الشديد يبقى انا ال ھموت نفسي لتغرز قطعه الزجاج في يدها بقوه لټنزف منها الډماء بغزاره
ليل بصړاخ وعصبيه انتييييييييي مجنووووووووووووووووووووووونه
وجرى عليها
كاميليا بصړاخ شديد وهي تضع قطعه الزجاج ع رقبتها بټهديد