مروان وام رودينا
يجلس ايهاب في انتظار مروان و خال زوجته .
يدق جرس الباب يذهب إيهاب ويفتح الباب يجد صديقه مروان ومعه رجل خمسيني ذو شعر ابيض ولحية خفيفة بيضاء .
إيهاب يا اهلا وسهلا يا مرحب اتفضلوا اتفضلوا .
يدخل مروان ويقول الأستاذ إيهاب صديقي وزميلي في الشغل الحاج محسن خال المدام بتاعتي .
بعد التعارف يجلس مروان ومعه الحاج محسن في الريسبشن ويحضر إيهاب المشروبات المثلجة للضيوف .
يبدأ إيهاب ويحكي ما حدث منذ ۏفاة زوجته وحتي اللحظة ويستمتع له مروان والحاج محسن بأنصات .
الحاج محسن هي المرحومة ماټت أزاي
إيهاب سكتة قلبية مفاجئة .
الحاج محسن لا حول ولا قوة الا بالله الله يرحمها طيب تسمحلي