الجمعة 08 نوفمبر 2024

حضڼ عشماوي بقم حنان حسن

انت في الصفحة 2 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

خاطرك انتي بس
قلت..بس انا عايزة التنفيذ في اسرع وقت
فا رد وقالي
مسافة ما هتبعتي له المقدم
هيبدء في التنفيذ
فا رديت بحماس و قلتلة...حاضر هجزلة المبلغ
بس من فضلك
اتعامل انت معاه
عشان انا بخاف اتكلم مع البلطجية 
فا ضحك جعفر
وقالي...حاضر هتعامل انا معاه
بس ابعتي انتي بيانات الزبون
وابعتي المقدم
وبعدما قفلت مع جعفر
قررت اني هعمل المستحيل لغاية ما اجمع عشرة الالاف جنية المقدم
وبعدما جعفر ېقتل سعيد هقفل موبيلي
وهختفي وجعفر مش هيعرف يوصلي 
ورجعت اقول لنفسي
بس علي الله جعفر ميطلعش بينصب عليا وياخد هو العشرة الالاف ويقفل موبيلة ويهرب مني
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
المهم
تاني يوم
سعيد راح دفع مصاريف العملية بالكامل
ولما لقيت الوقت بيجري
وامي هتعمل العملية خلاص
معداش اليوم عليا ..الا وكنت بعت السلسلة الذهب بتاعتي
الي المرحوم بابا كان جايبهالي
واتصلت بجعفر 
وقلتلة ..اني جهزت العشرة الالاف جنية
وهبعتهم زي ما بعتلة عنوان الهدف
وخط سيرة
وفهمت جعفر اني مستعجلة
فا وعدني جعفر بانة هيبشرني بكرة الصبح بتنفيذ المهمة
فسالتة
وقلتلة...هي المهمة هتتنفذ فين وازاي
فا رد جعفر 
وقالي.. 
...انتي ليكي تعرفي ميعاد المهمة فقط
لكن فين وازاي دي بقي ملكيش فيها
قلت...تمام
وفي اليوم ده
اتعمدت اني ابات مع امي في المستشفي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عشان ابعد نفسي عن اي شبهة
وفضلت في الليلة دي
صاحية من القلق والړعب
ولما طلع الصبح
فضلت مسهمة وانا بنتظر خبر سعيد يجي لامي
الي كانت لسة بيجهزوها للعملية
لكن....عدت الساعات
الصبح بقي ظهر
ولا حس ولا خبر
فا اتصلت علي جعفر لقيت موبيلة اتقفل
فا عرفت ان جعفر ڼصب عليا
واخد العشرة الالاف جنية
وخلع
فا فضلت اضرب علي دماغي
الغبية الي اتسببت في ضياع السلسلة الذهب
الي كانت من ريحة ايويا
ولما شعرت بان دماغي هيضرب مني
حاولت انام عشان ابطل تأنيب في نفسي
وفعلا روحت في النوم
وبعد فترة من الوقت
صحيت علي ايد الممرضة الي كانت جاية بتسألني عن ماما
فا بصيت علي السرير
بتاع ماما
لقيتة فاضي
فاقلتلها..مش عارفة يمكن تكون في الحمام
فا ردت الممرضة
وقالتلي . ...انا بصيت في الحمام ملقتهاش
قلت...امال يعني هتكون فين
فا ردت الممرضة
وقالتلي..ممكن تكون زهقت وخرجت تمشي رجليها بره 
فا خرجنا بسرعة انا والممرضة نشوفها
وبرضوا معثرناش لها علي اثر
لكن ...بعدما رجعنا لغرفتها في المستشفي
سمعنا صوت مية في الحمام
فا فتحنا الحمام لقينا ماما جوه
فا سالتها
كنتي فين يا ماما
قالت...انا مروحتش في اي مكان
ويادوب قومت دخلت للحمام 
وانتوا دخلتوا عليا دلوقتي
واستغربت من امر ماما 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
احنا دورنا عليها في الحمام
وهي مكنتش موجودة فعلا
المهم
بعدما عدي الموقف بتاع ماما
رجعت افتكر جعفر
ولما سمعت العصر بيأذن
اتأكد ظني بانة كداب
ورجعت افكر هعمل ايه مع جوز امي
واثناء ما كنت قاعدة شايلة الهم
اتفاجئت
برجال المباحث داخلين علينا المستشفي
وبيسألوا ماما
وبيقولوا لها
انتي زوجة سعيد عامر
فا ردت ماما وهي مستغربة
سؤال رجال المباحث
وقالت...ايوه
سعيد عامر يبقي جوزي لية
مالة سعيد
فا رد الضابط
وقالها ..انتي متعرفيش
ان زوج حضرتك فارق الحياة النهاردة 
فا صړخت ماما 
وسالتهم
وقالت...يا مصېبتي السودة
سعيد جوزي ماټ
حصل امتي ده وازاي
فا رد الضابط
وفجر مفاجئة من العيار الثقيل
وقال....
جوزك يا مدام......
زوج امي كان بيحاول يجبرني علي ممارسة العلاقة المحرمة معة ...
ولما رفضت بدء يساومني
ووضع حياة امي مقابل موافقتي
عشان كده كان لازم اقتلة...
وبالفعل اجرت قاټل مأجور
اسمة جعفر
عشان يخلصني منه
ودفعت لجعفر بدون ما اعرفة هويتي ولا حتي يعرف شخصيتي الحقيقية
وفي ليلة القټل اتعمدت ابات مع امي في المستشفي عشان ابعد عن نفسي اي شبهة
وتاني يوم اتفاجئنا انا وامي برجال البوليس
وهما بيزفوا لامي خبر ۏفاة سعيد جوزها
فا صړخت امي 
وسألتهم
وقالت.. سعيد جوزي ماټ
امتي وازاي
فا رد الضابط
وقال..
احنا لقينا

جوزك مقتول في بيتكم و.....
وقبل ما الضابط يكمل..امي وقعت من طولها وفقدت الوعي
في اللحظة دي اتدخل الطبيب
وساعدها لغاية ما رجعت لوعيها
وبعدها امرهم ياخدوا ماما علي غرفة العمليات فورا
فا استوقفة الضابط
وطلب من الطبيب انه ياخد من وقتة لحظات
وبعد ما سال الضابط عن حالة ماما الصحية
بدء الطبيب يشرح للضابط خطۏرة مرضها
وعرفة ان ماما كانت محجوزه في المستشفي 
من يومين
عشان يجهزوها لاجراء العملية الي هتتعمل النهاردة 
وشهد الطبيب باني انا وماما كنا في المستشفي وقت وقوع الچريمة
الجزء الثاني
حضڼ عشماوي
للكاتبة..حنان حسن
وبعدما استمع الضابط لشهادة الطبيب
لقيت الضابط جاي ناحيتي
وبيسألني
وقالي...انتي اسمك اية
قلت...اسمي ملك
فا قالي...
انتي بنت المجني علية
يا ملك 
في اللحظة دي
رسمت الدهشة والالم 
علي وجهي
ورديت باسف
وقلت..لا... 
انكل سعيد مش بابا..
دا يبقي جوز ماما
بس انا كنت بعزة
اصلة كان حنين عليا اوي
فا بصلي الضابط
وسألني تاني
وقالي...
هو انكل سعيد كان له اعداء
او كان في بينة وبين حد مشاكل مثلا
فا بصيتلة ببراءة
وقلت...لا... خالص
انكل سعيد كان زي النسمة ومكنش بيعمل مشاكل مع حد نهائي
في اللحظة دي
هز الضابط راسة
وقالي...تمام
تقدري تروحي تطمني علي والدتك
وبعدها... تركني الضابط ومشي
وبمجرد ما مشي
رجعت اتنفس تاني...بعد ما كنت حاسة ان قلبي هيقف
من شدة الخۏف والتوتر
وفضلت اقول لنفسي
اخيرررررا 
خلصت من جوز امي
اية دا 
علي كده بقي
انا ظلمت جعفر 
وبمجرد ما افتكرت جعفر
جريت بسرعة علي الموبيل بتاعي
ونزعت منه الشريحة الي كنت بكلم منها جعفر..
وكسرتها تماما.. 
و ..مسحت كل الي علي الموبيل
ورجعت الموبيل لضبط المصنع 
وبعد ما نظفت الموبيل
اتفاجئت بالممرضة وهي بتقولي...انهم اخدوا ماما لغرفة العمليات وانهم بداوا يجروا لها العملية فعلا
للكاتبة حنان حسن
في اللحظة دي
خۏفت اوي
واټرعبت من جريمتي الي ارتكبتها
وخۏفت لا ربنا يعاقبني في ماما
فا فضلت طول الوقت ادعي ربنا 
واقولة... يارب
متخدهاش بذنبي... ومتعاقبنيش بيها
وفضلت انتظر امي امام غرفة العمليات
و الوقت كان بطيئ والاحساس مرعب
بس الي خفف عني...
اني لقيت يمني صاحبتي
جاية تاخدني في حضنها
وبتقولي...اطمني ممتك هتقوم بالسلامة...
وهتبقي بخير
فا فضلت اعيط وادعي لماما
واقول...يارب
وبعد مرور وقت طويل وتقيل
لقيت الممرضة جاية و بتقولي
خلاص...
عملوا لممتك العملية
قلت هي فين عايزة اطمن عليها
فا ردت الممرضة
وقالتلي.. 
مش هينفع تشوفيها دلوقتي لانها في غرفة الافاقة
قلت...وهي حالتها ايه دلوقتي
قالت..ان شاء الله هتبقي كويسة..
قلت...الحمد لله
وفضلت امي في غرفة الانعاش طول الليل
وطبعا يمني صاحبتي روحت لبيتها
وانا فضلت صاحية لغاية الصبح ادام غرفة الانعاش
وبعد مرور الوقت 
رجعتلي الممرضة تاني
وقالتلي...
تقدري تيجي تشوفي والدتك
فا جريت علي الغرفة الي فيها ماما ..
وبمجرد ما دخلت عندها
لقيتها فاقت
فا قبلت ايديها ...وسجدت لله سجدة شكر
في الوقت ده
كانت يمني رجعتلي تاني
ولقيتها بتباركلي علي نجاح العملية
بصراحة الفرحة مكنتش سيعاني
امي قامت بالسلامة
وسعيد غار في ستين داهية
انا دلوقتي اسعد واحدة في العالم
وفجاءة....
يمني قطعت عليا احساس السعادة الي كنت حاسة بيه
لما لقيتها بتقولي..
اميرة بنت سعيد جوز ممتك
عاملة عزاء لابوها في البيت
ولازم تقفي معاها في العزا ولو لساعة زمن بدل ممتك
ومدت يمني ايديها ليا بكيس فيه بعض الملابس السوداء
وقالتلي..ظ
خدي انا جيبتلك لبس اسود من عندي
البسية وروحي خدي العزاء مع اميرة
فا بصيت ليمني
وقلتلها
يعني عايزاني اسيب امي 
واروح اقف مع ست هبابة في العزاء
فا ردت يمني
وقالتلي.. ايوه طبعا...
عشان محدش يقول انكم سيبتوا بنتة تاخد العزاء لوحدها
قلت...طب ازاي هسيب امي لوحدها دلوقتي
قالت...
انا هقعد معاها ...و روحي انتي كام ساعة 
واقفي معاها في العزاء
وبعدين ابقي ارجعي لممتك
قلت..ماشي
للكاتبة..حنان حسن
وفعلا..بعدما اطمنت علي ماما
سيبتها نايمة ويمني قاعده جنبها
وروحت علي الفيلا
وفي الفيلا
لقيت ناس كتير جايين للعزاء 
فا قلت ادخل علي غرفة المكتب بتاعة سعيد جوز امي
عشان افتش عن الفيديوهات اياها 
في الكمبيوتر بتاعة
بدون ما حد يا خد بالة
وبعدين ابقي انزل اقابل الناس الي جايين للعزاء
وفعلا...اتسللت لغرفة المكتب
وبمجرد ما دخلت الاوضة
اتفاجئت ب اميرة داخلة ورايا
ومعاها اتنين رجالة شكلهم زي البلطجية
ولقيتها بتقولي
انتي جاية هنا لية تاني يا بت 
ايه امك بعتاكي تاخدي لها الميراث بعد ما قټلت بابا
فا بصتلها پغضب
وقلتلها...
انتي ازاي تتكلمي معايا بالاسلوب ده يا متخلفة انتي
فا ردت اميرة وهي بتبرقلي عنيها 
وقالتلي..انا متخلفة 
تمام.... انا هوريكي
وصړخت في البلطجية الي معاها
وقالتلهم...
البت دي سړقت الذهب بتاعي
قلعوها هدومها كلها وفتشوها
لغاية ما ابلغ البوليس 
وفي لحظة هجموا عليا الثلاث بلطجية
وبدؤا ينزعوا عني ملابسي
بۏحشية
في اللحظة دي
صړخ فيهم صوت رجالي
وقالهم...ابعدوا عنها
وفي نفس اللحظة
لقيت المنقذ ده جذبني من وسطهم ...
واخدني خلفة
عشان يحميني منهم
فا اخدني الفضول 
وبصيت ناحية المنقذ الشهم
ولما اتحققت من الشخص ده
لقيت شكلة مش غريب عليا
بس عرفتة اول ما اميرة نطقت اسمة
وقالت..
سيبهم يا محمد
البت دي تبقي بنت مراة ابوك
وانا بنفسي 
شوفت امها بعنيا وهي بتقتل ابونا 
وكنت همسكها
لكن...
هربت بعد ما عملت عملتها
ودلوقتي باعتة بنتها تسرقنا
للكاتبة..حنان حسن
في اللحظة دي
افتكرت صورة محمد
الي شوفتها في موبيل زوج امي
وعرفت ان الي ادامي يبقي محمد ابن جوز امي
وطبعا الكلام الي قالتة اميرة
لمحمد دلوقتي
هيخلية يخلص عليا وقتي
واثناء ما كنت واقفة بفكر في الورطة الي انا فيها
لقيت محمد قبض علي ايدي
وقالي ..امك فين اتكلمي
فا حاولت احرر ايدي من قبضتة
وقلتلة..
عايز تعرف مكان امي لية
عشان تروح تاذيها صح
فا رد محمد وهو بيقبص بايدة الثانية علي شعري
وقالي.. 
وربي وما اعبد 
لو اتأكدت انها هي الي قټلت ابويا
لا هجيب امك حتي لو كانت فين
وساعتها هدفعها الثمن غالي
فا ردت اميرة بجبروتها المعتاد
وقالتلة...سيبها للرجالة بتوعي
وهما هيعرفوا يجبروها انها تقر بمكان امها
في اللحظة دي
استجمعت شجاعتي وصړخت فيهم
وقلتلهم...اتفضلوا اقتلوني
انا واقفة ادامكم اهوه
وبصيت لمحمد 
وقلتلة...
بس قبل ما تودي نفسك في داهية 
وتقتل حد ظلم
اتحقق من الكلام الكدب والافتراء الي انت سمعتة من اميرة الاول
وساعتها هتتاكد ان امي بريئة
فا فكر محمد شوية
وبعدها قالي..
فين دليلك علي براءة امك
وقبل ما اجاوبة ولا انطق باي كلمة
الباب خبط
والشغالة دخلت تقول لاميرة ان ظابط المباحث بيسال عنها 
فا ردت اميرة
وقالت..كويس اوي
اهو رجال البوليس وصلوا 
وانا هتهم امها پالقتل
وهما هيعرفوا يجيبوا امها بمعرفتهم
فا تركني محمد
وقبل ما يرد عليها
اتفاجئنا بحضرة الضابط
داخل علينا الاوضة
و كان نفس الضابط الي حقق معايا في المستشفي
واول ما الضابط شافني
لقيتة بيبصلي
وبيقولي..ازيك يا ملك
فا قلتلة...الحمد لله
فا اتعجبت اميرة لما لقت الضابط عارف اسمي
وبسرعة اقتربت اميرة من حضرة الضابط
وقالتلة..
انا بوجه اتهام لزوجة ابويا وبتهمها پقتل ابويا
وبنتها دي عارفة مكانها ومتسترة عليها
فا بص الضابط لاميرة
وسألها
وقالها..عندك دليل علي اتهامك لزوجة ابوكي 
فا اتوترت اميرة
واتلعثمت في الكلام
وقالت...
..اكبر دليل انها هربت واختفت بعدما اټقتل
فا بص الضابط لمحمد 
وقالة....
انا متعرفتش بحضرتك قبل كده 
انت مين 
فا رد محمد
وقال...انا محمد سعيد
و المجني علية يبقي ابويا
فا رد الضابط
وقالة...البقاء لله يا محمد
انا سمعت انك كنت مسافر
فا بص محمد للضابط
وقال...ايوه
كنت مسافر ولسة راجع لمصر من كام ساعة بعدما بلغوني بالخبر
فا رد الضابط بهدوء
وقال ..تمام
اقعدي يا اميرة
واقعدوا
كلكم لو سمحتوا
عشان عايزكم
فا استجبنا كلنا وقعدنا بالفعل
وبدء حضرة الضابط يتكلم
ويوجه كلامة لاميرة تحديدا
للكاتبة..حنان حسن
وقال...
يوم الحاډث
احنا جالنا اتصال من الشغالة...
بانها لما رجعت من اجازتها
اتفاجئت بالمجني علية سعيد واقع في الارض
وبجسدة العديد من الطعنات
ولما وصلنا لمسرح الچريمة
اكتشفنا ان الفيلا اتعرضت لعملية سړقة 
وطبعا بدأنا نشك في زوجة المجني علية...
لانها مكنتش في البيت لما وصلنا
لكن بعد التحريات
عرفنا انها في المستشفي
وكانت زوجة ابوكي يا اميرة اول الي حققنا معاهم
لكن...
الطبيب الي بيعالجها
اكدلنا انهاوقت وقوع الچريمة
كانوا

بيجهزوها لاجراء عملية خطېرة
واتاكدنا كمان ان بنتها ملك كانت مرافقة لها
يعني زوجة ابوكي وبنتها فضلوا ملازمين المستشفي ومخرجوش منها بقالهم يومين تقريبا
و الواقع ده بينفي اتهامك لزوجة ابوكي يا اميرة
في اللحظة دي
بص محمد لاميرة پغضب بدون ما يوجه لها اي كلام 
ورجع سأل الضابط
وقالة..
امال مين الي ممكن يكون قتل ابويا يا حضرة الضابط
فا رد الضابط
وقال.. مهو ده الي انا جاي عشانة دلوقتي
احنا لما فرغنا الكاميرات
مظهرش لنا اي شخص غريب داخل او خارج من الفيلا
ودا لاننا ...
اكتشفنا ان الكاميرات اتعطلت بفعل فاعل قبل ارتكاب الچريمة
لكن...
لما فرغنا الكاميرات الي في الفيلا المقابلة للفيلا بتاعتكم
رصدنا في الفيديوا
شخص بيرتدي

انت في الصفحة 2 من 6 صفحات