سارة
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
قصة كامله لبناء علي طلبكم كان قرب الكليتين عندما رن هاتفه كانت الساعة تبدأ ثم للواحدة بعد منتصف الليل يرفع الهاتف وهو يغلق بصعوبة فوجد أن الرقم المجهول فقط الاتصال وأرجعه لمكانه واستمرى للنوم إلا ماهي لحظات حتى عاود المتصل اتصاله فرفعه فحتى ليجد الرقم ظهرا هذه المرة فأجاب بصوت منخفض حتى لا يزعج الجميع بالرغم من أنها لم تنزعج أصلا برنة الهاتف مرتين وقد تغطت في النوم فرد
ف المتصل فتاة فأجابت
أحمد أود أن أتحدث معك أنا سارة
فأجاب بصوت أقل أقلا من الأول
من سارة
هههههه نسيتني !! حسنا سارة الريحاني
هممممم
فنهض مسرعا الى الخارج وذهبت للشرفة المطلة على الشارع وفي طريق تممت كلامها
ما بك تجولك مرتبك هل عرفتني أم يجب علي منحك بعض المعلومات الأخرى ومساعدتك في معرفتي ..
عرفتك ماذا تريدين
لا عليك أن تريد منك شيئا فقط أريد أن أقول لك كلاما وأقسم أني لن أعاود الاتصال بك لكن إن سمعتني حتى تنتهي من كلامي وبعدها اذهب الى حضن زوجتك لكن ان قطع الاتصال سأدمر حياتك وأجعل حياتك چحيم كما تشاء حياتي أقسم لك قد ماټت سنوات وټموت عن رقمك الجديد وعنوانك ومعلومات العنكبوت والآن بعد أن وجدت ما ېموت منه مونك فقط الإصغاء إلي وبعدها سنساك حتى النهاية كماني...
هههه لم يصل إلى نفسك حتى السؤال عن حوالي لا يهم المهم يا أحمد يا من ناداني بحبيبتي ونور عيوني شارب أنا سارة نعم سارة التي كانت شابة طموحة تدرس في الكلية الشابة التي كنت تسعى وراءها ورغبتها لتنتقل بها تريد أن أتصل بك لأجازة أوجاعي وأسئلة لضميرك وأرحل أتتذكر أول موعد قبلت فيه الخروج معك بعد إلحاح منك هل تتذكر عندما قلت لي أنت أجمل بنت وقعتها في حياتي أتتذكر عندما كنت تحدثني طول الليل وتجلب لي الاختيار في كل شيء وحتى دون خاطر أتتذكر حين قلت لي المۏت هي الوحيدة التي ستحول دوننا وتفرقنا من غيرها لن يكون هناك أي سبب تريدنا ننفصل في هذه الحياة كنت تناديني حبيبي في اليوم اليهودي المرات في بداية كل اتصال وفي تحديد وفي الرسائل النصية كنت مهتما بي الله لا توصف كان طلبي لك أن لا تتركني يوما ما وأسألك دوما هل سترحل عني يوما ما فكنت تجيبني دوما بالنفي قطعا بنيت لي قصورا من الأوهام وشيدت لي قلاعا من الخيال المبدعت في مخيلتي أحلاما وردية حتى عدت لا أتخيل مستقبلي من دونك فتقت فيك إيدا رويدا سترتنا علاقتنا حتى استغليت حبي لك ويستغليت ضعفي وتني أعز ما أملك في حين غرة
مني تنظيفك شرفي بعد أن تنظيفني بعمق وعدم تركي كنت ساذجة فعاقبتني كنت غبية وتقت فيك