الإثنين 25 نوفمبر 2024

عانس ولكن بقلم إيمان فاروق

انت في الصفحة 13 من 37 صفحات

موقع أيام نيوز


فربما يكون هناك املا في هذا الأمر وربما يستطيع أن يصل لشئ يهدئ الصراع الداخلى الذي من من يتملك منه فربما يستطيع أن يصل لمبتغاه الذي عرف مؤخرا انه اغلى واثمن الأشياء التي يملكها ففي الحياة عبر لمن يعتبر فهو الأن حصل على المال ولكنه فقد السعادة التي عاشها وجهل قيمتها في السابق ليتها تعود هذه الأيام الماضية التي عاشها معها في السابق ليكمل معها حياته القادمة ولكن هل يعقل أن تظل قابعة دون زواج ليتها تكون امنية تمناها وهو ينهض ليباشر بقية الأعمال وحتى يبتعد عن اغرأت دالين التي تشعل ڼار رجولته ويخشي هو ان ينزلق معها في علاقة ما لذلك يحاول الفرار من تواجدهم بمفرهم كثيرا فهو مازال يحتفظ بشرقيته والتزامه ولن يغوص في هذه العلاقات  الا في صورها المشرعة بالزواج فعوض لن يغضب اللههكذا اخبرا حتى تبتعد عنه وتتركه يقوم بمزاولة عمله من جديد بعيدا عن التفكير في من تؤرقه وتشغله هناك في بلده الام 

يقف الاب حائرا في امر فتاته هو لا يريد قهرها وفرض السيطرة عليها خشية ان تعود له ذات يوم وهى ملقبة بمطلقة هذا اللقب الذي يكرهه هو ويخشاه في ظل الأحداث التي يشاهدها كل يوم ومشاكل الاسر التي تملاء المحاكم الاسرية وهو كل يوم يقراء عنها ليقع عينيه على هذا المقال الذي جذب انتباهه 
لقد انتشرت في الآونة الأخيرة رصد حالات كثيرة وسريعة للطلاق
ترى ما هو السبب في هذه الظاهرةوما هى الاستفادة المكتسبة خلف هذا الأمر 
فالطلاق من وجهة نظري هو هدم لكيان اسري بقسۏة عارمة دون النظر لمخلفاته النفسية التي ستقع حتما على الأطفال وستأثر عليهم مؤكدا فينشئ جيل محمل بالعقد النفسية 
لقد اشتهر في الآونة الأخيرة حوار بين الشد والجزب بأمر القائمة فقسم يؤيد تلك الفكرة فالأباء يؤيدون فهم يؤمنون حياة بناتهم وفريق اخر يشجب فكرة القائمة تحسبا للغدر الذي يأتي من خلفها فبعض الزوجات يتخذها سلاح ضد ازواجهن وهناك حالات كثيرة في محكمة الاسرة تظهر تلك القضية التي من الممكن ان تتسبب لبعض الأزواج مما يجعل هذا الامر مخيف بالنسبة للبعض وهناك اراء تقول ان المشكلة القائمة تزيد بفضل القانون الذي اعطى مستحقات كثيرة للمرأة جعلها تتحكم في مصير الرجل وعلاقته باطفاله وهناك سيدات تغرس في نفوس اطفالها معتقدات خاطئة عن الاب الذي يجد في رؤية ابنائة بامر من القضاء شئ مهين فيترفع عن هذا الحق ظنا منه أنه يحافظ على كرامة وكبريائه وهو لايدري انه يؤثر بشكل سلبي على اطفاله الصغار وهناك حالات كثيرة تؤدي الفكرة نفسها الى شجار ينتج عنه ارتكاب لبعض الچرائم الاسرية وهذا ما جعله يشرد عندما استوقفته تلك الكلمات التي جعلته يتوجز خيفة اكثر مما كان ها هو يزفر ديقه
ظلت تجوب الغرفة ذهابا وايابا في توتر بالغ فهى تغشى بطش زوجها معها فهو أمرها الا تتحدث مع ابنتهما في امر زواجها مرة اخرى مما جعلها تتواصل مع شقيقاته الثلاثة ليأتون مؤازرين لها وحتى يساعدونها في اقناع فتاتها العنيدة بأن تختار من الخطاب الثلاثة واحد منهم مناسب لها وهى تراهم كلهم مناسبين لها لا يعيبهم شئ في وجهة نظرها يكفيها انها ستخلص ابتها من لقب العنوسة الذي يلاحقها هنا او مكان منزلهم القديم فهم رحلو عن هناك تاركين خلفهم اقاول الجيران الچارحة التي لاحقتها بعد رحيل عوض بصي ياعسل الموضوع جميل بس الأسلوب لازم يكون ارقى يعني متدخليش العامية في النص 
الحياة الزوجية بين الهدم والبناء
لقد انتشرت في الآونة الأخيرة رصد حالات كثيرة وسريعة للطلاق
ترى ما هو السبب في هذه الظاهرةوما هى الاستفادة المكتسبة خلف هذا الأمر 
فالطلاق من وجهة نظري هو هدم لكيان اسري بقسۏة عارمة دون النظر لمخلفاته النفسية التي ستقع حتما على الأطفال وستأثر عليهم مؤكدا فينشئ جيل محمل بالعقد النفسية 
لقد اشتهر في الآونة الأخيرة حوار بين الشد والجزب بأمر القائمة فقسم يؤيد تلك الفكرة فالأباء يؤيدون فهم يؤمنون حياة بناتهم وفريق اخر يشجب فكرة القائمة تحسبا للغدر الذي يأتي من خلفها فبعض الزوجات يتخذها سلاح ضد ازواجهن وهناك حالات كثيرة في محكمة الاسرة تظهر تلك القضية التي من الممكن ان تتسبب لبعض الأزواج مما يجعل هذا الامر مخيف بالنسبة للبعض وهناك اراء تقول ان المشكلة القائمة تزيد بفضل القانون الذي اعطى مستحقات كثيرة للمرأة جعلها تتحكم في مصير الرجل وعلاقته باطفاله وهناك سيدات تغرس في نفوس اطفالها معتقدات خاطئة عن الاب الذي يجد في رؤية ابنائة بامر من القضاء شئ مهين فيترفع عن هذا الحق ظنا منه أنه يحافظ على كرامة وكبريائه وهو لايدري انه يؤثر بشكل سلبي على اطفاله الصغار وهناك حالات كثيرة تؤدي الفكرة نفسها الى شجار ينتج عنه ارتكاب لبعض الچرائم الأسرية مما جعل الأب
 

12  13  14 

انت في الصفحة 13 من 37 صفحات