نغم بين العشق والاڼتقام
أخرى
دخل عم نيره ونغم الى المشفى ليجد نجوى تقف يسندها كل من لميس وطاهر وتتجه الى الغرفه الموجوده بها نغم
ليقول بتشدد البلد كلها بتقول أن أبن فيصل العفيفي أتخطف وطبعا أبنه من بنتك
بنتك الساقطھ
________________________________________
الى سلمته نفسها من غير زفاف وأكيد بتشجيع منك
لتخرج نغم على صوته وتسمع نعته لأختها بالساقطھ
لتقول پعنف وجساره أخرس أختى عمرها ما كانت ساقطھ الى كان ساقط وحقېر ومازال هو أنت أنت الى خليت ماما تضطر تتجوز بعد بابا بعد لما ضيقت علينا المكان الى كنا عايشين فيه وكمان خوف الست مراتك لتتجوز أرملة أخوك أوعى تفكر تتهم نغم أو ماما بشىء أنت أساسه أنت كنت ساكته على حقنا السنين الى فاتت مش حبا فيك لكن كنت بحترم ماما الى مراتك خاڤت لتخطفك وخيرتك بينها وبين بنات اخوك لحمك وعرضك الى بتسبه دلوقتي والى رميته زمان ولما كبرنا كنت عايز تجوز نغم لواحد من الاغبيه ولادك علشان منطالبش يوم بميراثنا فى البيت الى أنت بتمرع فيه أنت والحيزبون مراتك وولادك بس بقى أنا بقولك مش هنسيب لك قرش من ميراثنا وهنخده كله من عنيك وهحاسبك بالسنتى
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقف عمها مذهول من ما قالت له ليتظر أليها بريبه ويقول أنتم مالكوش عندى حاجه
لترد نيره بضحك ساخره قائله أحنا لنا نص البيت وبأوراق رسميه بابا كان مسجلها بأسمى أنا ونغم قبل ما ېموت بمده باين كان عارف أخلاق أخوه الكريمه
البيت كله بابا كان أساسه وشفق عليك وسابلك نصه والنص التانى من حقنا وفى أوراق رسميه بكده معايا
أنت مفكر انى وافقت أخرج من بيتك عروسه حبا فيك غلطان أنا وافقت علشان جدتى وقتها طلبت منى أنى قصاد ما أخرج من بيتك عروسه هتسلمنى أوراق تثبت حقنا فى البيت كان بابا سايبها عندها قبل ما ېتقتل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لينظر عمها لها بغل وحقد يقول ومين الى هيشترى نص بيت مفيش حد هيقدر يدخل البيت دا لو الاوراق الى معاكى سليمه
لتقوخ نيره وهى تضحك على أرتباكه بقوه الى هيشترى نص البيت فيصل بيحب مراته وعايز لها حاجه من ريحه باباها وأنا اتفقت معاه بمجرد ما هنتمم البيع بهد نص البيت فورا
وتكمل بتهكم وسخريه فكر يا عمى العزيز الغالى فى عرضى ومعاك مهله لأخر الاسبوع الجاى وبعدها هنتمم البيعه وانت حر لأن وقتى هنا محدود وهسافر فرنسا تانى لجوزى وأبنى الى هناك وأحتمال نغم وأبنها يسافروا معايا
لتقف نجوى ولميس يضحكن على هروبه من أمام نيره وهن يقتربان منها لتضم نيره نفسها الى حضن والداتها وتتنفس عاليا لتطبطب عليها بحنان وتقول لها أهدى علشان الى فى بطنك أنا عايزاكى تكشفى وتطمنينى عليه
لتهدأ نيره وتقول انا كويسه جدا يا ماما انا أول مره أحس براحه كده كان لازم المواجهه دى من زمان يمكن مكنش نغم كانت تكون هنا فى المستشفى دلوقتي وكانت حياتها أتبدلت للأحسن
لتقول نجوى بحنو ورضاء كل شئ نصيب وقدر
ويتمم كذالك طاهر على حديث نجوى وينظر لنيره بحنان ومسانده الذى أندهش من ردها القوى
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
دخل فيصل بمجدى الى المشفى يحمله ليتجه الى قسم الأطفال ليطمئن عليه
ليتعامل الطبيب مع مجدى مباشرة لأفاقته والكشف عليه كشف شامل للأطمئنان علي سلامته
ليخبر الطبيب فيصل
قائلا هو صحته كويسه بس هو تحت تأثيرمخدر كان بيخليه نايم طول الوقت ودلوقتى هيفوق ومجرد ما هياكل هيتحسن ويبقى كويس وهيرجع لصحته بسرعه
ليبتسم فيصل براحه وأطمئنان بعد وقت قصير أستفاق مجدى
ليحمله فيصل من أمام الطبيب ليتجه الى الغرفة الموجوده بها نغم بالمشفى فرح بعد أن علم أنها قد فاقت.
حين أستفاقت نغم بعد ان سمعت حديث نيره وهى تخبرها أن طفلها قد عاد
نظرت الى نيره التى أبتسمت و أكدت لها خبر أيجاد مجدى ولكن سرعان ما سمعن صوت عمهن البغيص الثائر بالخارج
لتتركها نيره سريعا وتذهب للرد عليه
بغيظ كبتته ولجمته بداخلها لسنوات طويله
لتعود مره أخرى الى داخل الغرفه مبتسمه بعد هروب عمهن من مواجهتها
وكان معها نجوى ولميس وطاهر الذى كان يرد على هاتفه مع فيصل ليغلق الهاتف
وينظر لهن مبتسما يقول فيصل هنا فى المستشفى معاه مجدى هيطمن عليه من الدكتور ويحيبه هنا
لينظرن أليه فرحات
دخل فيصل الى غرفة نغم يحمل مجدى مبتسما وهو يرى نغم قد فاقت ولكنها مازالت واهنه وشاحبة الوجه
وكان معها لميس ونجوى ووالده ونيره التى أستغرب وجودها فمتى عادت من الخارج ولكن كل ما يهمه هو سلامة نغم
ليقترب منها ويعطيها مجدى الذى عاد لتعود معه للحياه مره أخرى.
14
دخلت فجر الى تلك الغرفه بالمشفى بتلهف
لتجد والداها كاد ان ينتهى الطبيب من تضميد جرحه بعد أن أخرج الړصاصه من كتفه
لتقول بابا أنا بتصل عليك مش بترد عليا وأتصلت على السواق قالى إنك فى المستشفى ومضړوب عليك رصاص مين الى أتجرأ وضړب عليك رصاص
ليبتسم منصور ويرد عليها أطمنى أنا كويس دى ړصاصه فى كتفى والدكتور طالعها وينظر لها نظره فهمتها انه لا يريد التحدث أمام الطبيب
لتصمت
بعد قليل إنتهى الطبيب من تضميد جرحه وخرج وتركهم بالغرفه وحدهم
لتقول فجر الدكتور خرج قولى أيه الى حصل الموضوع دا مش لازم يعدى بالسهل
ليبتسم منصور قائلا الموضوع بسيط
لترد فجر بتعصب ايه هو الى بسيط دا ضړب رصاص عليك يابابا
ليرد منصور عليها ويفهمها قائلا أنا عرفت طريق الى كانوا خاطفين أبن فيصل العفيفى وأخدت إتنين من الحرس وبلغت الشرطه وأتصلت على فيصل وسبقتهم على المكان والخاطفين يظهر حاسوا ان حد حواليهم وكانوا هيهربوا قبل الشرطه ما توصل فاضطريت أتعامل أنا والحرس معاهم وأنصبت فى كتفى بالغلط أثناء الاشتباك مع الخاطفين
لترد فجر واحنا مالنا بابن فيصل ما يرجع ولا ان شاءالله ما رجع
ليرد منصور بتبسم وخبث لأ مالنا رجوع ابن فيصل على يدى هيخليه يبقى فى صفنا واحنا محتاجينه الفتره الجايه
لترد فجر علشان الانتخابات يعنى هو مش منافس لك
ليرد منصور بتفهيم هو مش منافس بس له أرضيه واسعه هنا عند الناس دى نص البلد بتشتغل عنده فى مصانع المواد الغذائية بتاعه غير الفلاحين الى بيشتغلوا عنده فى مزارعه
ومتنسيش أننا تقريبا ما بنفضلش هنا فى الاسماعليه دائما معظم وقتنا قاعدين فى القاهرة إنما فيصل هنا دايما وقريب من الناس وكمان أنا سمعت ان على مهيب ناوى فى الانتخابات