جميلة النوح
صويت من جوا فضل يزق فى الباب لغيت اما اتكسر ودخل لاقه مى واقعه فى الارض وفى حد نايم فوقيها جرى بسرعه ناحية الشخص ومسكه من هدومه وض
ربه كذا بونيه فى وشه لغيت انا جاب ډم واغم عليه بعد كدا رماه وبص على مى لاقها اغم عليها راح ومسك وشها وبيحاول يفوقها وقال مى فوقى مى مفيش استجابه بص على التسريحة لاقه فى برفان جابه وحط شويه على أيده وشممه ليها اول ما فاقت فضلت تصرخ اعااااااا ابعد عنى ابعد يامااااااما
مى بنهيار هو هو كان عايز يقرب منى وېقتلنى اهي اهي اهي وفضلت تشهق
مصطفى بشفقه وحلفان أنه ېقت
له بسبب اڼهيارها وأنه حاول يقرب منها أهدى يا مى هو معملش حاجه انا لحقته قبل ما يقرب منك وفضل يهدى فيها مفيش فايده راحته لسه بټعيط
وهو بيقطع هدوم جميله وقال اهو كدا بقا ادخلى غيرى هدو
مك يا قطه
جميله بعصبيه وضړبته بالقلم انت حيوان وقليل الادب
نوح وعنيه احمرت من الڠضب ومره واحده صړخت لما مسكها من شعرها جامد وقال شكلى دلعتك زايده عن اللزوم اقسم بالله يا جميله لخلى ايامك كلها طين اصب
رى عليا وبنسبه للقلم ده هاخد حقى لما نتجوز ويلا غورى غيرى القرف اللي انتى لبسه ده وزقه
ت وطلعت وبعدين أخدها ونزلوا وصلوا عند مول كبير وجابو كل حاجه ومكنش ناقص غير الهدوم الداخلي نوح لاقه محل بيب
يع الحاجات دى
بص عليها وقالها پغضب رغم إلى جوه ادخلى شو
فى إلى انتى عيزه من هنا ويلا
جميله بصت ووجهها احمر جدا وقالت بخجل بس م عايزه حاجات من دى يا نوح وبعد اذنك عايزه ام
نوح برفع حاجب ادخلى يا جميله اخلصى هاتى الحاجات عشان نخلص اليوم ده وهمس لها ببعض الكلمات خلها مش قادره تتكلم من كتر الكسوف ودخلت جابت الحاجات من المحل وطلعت ومشيوا جم وهما طالعين من المول واحد جرى على جميله حضنها وهى مصدومه وقال جميله وحشتينى اوى فينك اختفيتى
جميله مردتش
نوح رد بعصبيه وغيره تعالا اقولك اختفت فين وووووو
بعد ما فضلت ټعيط كتير اخدت بالها أنها فى حضن مصطفى وبعدت بسرعه وقالت انا اسفه مكنتش ماخدتش بالى أن وسكتت شويه وكملت هو انت جاي ليه وبصتله واتحرجت جدا وقالت بص انا مقصدش بس ا قاطعها هو
مصطفى بضحك خلاص خلاص متكلميش انا جيت يا ستى عشان تلفونك نستيه عندى فى المكتب بس لما حست لاقيتك بتصوتى كسرت الباب ودخلت لاقيت بيحاول يعتدى عليكى
مصطفى برفع حاجب وضحك بس بس يا شيخه كفايه عياط ده اي النكد ده انتى مش بتسكتى ليه قولتلك مفيش حاجه حصلت وانا لحقتك
مى بعصبيه طب بقولك اي أمشى من هنا يلا وهات التلفون بتاعى وكملت ببرئه بس ياريت تاخد الكائن ده معاك ينوبك ثواب
مصطفى أنصدم من تحولها المفاجئ بس اتكلم عادى تمام كدا كدا كنت هاخده وراح ناحية المجهول إلى مغمى عليه وشاله بايد واحده رغم ان المجهول ضخم وهى ابتسمت بإعجاب وفضلت بتنحه فيه لغيت أما خرج وراحت عند الباب قافلته كويس ودخلت نامت يتبع
رواية جميلة نوح
بقلم الكاتبه الجديده
بصوا يا حلوين ده تكملة للخامس عشر
عند نوح اول ما لاقه أن الواد حضنها عنيه احمرت بغيره وڠضب وجميله لسه هتزقه وتقوله انت مين لاقت إلى بيشده جامد ووقعه فى الارض ونزل فيه ضړب هى اتخضت وحاولت تشد نوح من عليه وقالت نوح سيبه سيبه ھيمۏت فى ايدك اوعا
نوح بعد عنه لما وشه كله جاب ډم ومبقاش قادر يقوم من ع الأرض وفجاه بص لجميله بعصبيه وقال قدمى على العربيه ومش عايز نفس يلااااااا جميله جريت ركبت العربيه وهو بص للى واقع وقاله ده درس بسيط عشان إلى انت عملته ده بس اقسم بالله لو قربت منها تانى لانسڤك من على وش الأرض وسابه ومشى ركب العربيه هو كمان من غير ما يكلمها
وجميله مړعوبه من سكاته ده بعد شويه اتكلمت نوح صدقنى معرفش مين ده
نوح بعصبيه عارف
جميله بتنهيده طب امال مالك قالب وشك عليا ليه
نوح بصلها برفع حاجب يعنى انتى مش عارفه
جميله باستغراب لا
نوح اممممم هو انتى نسيتى القلم
جميله بخجل ماهو انت السبب لانك قطعت هدومى
د
جميله بكسوف شديد نوووووح احترم نفسك وبطل قلة ادب
نوح وقف العربيه فى حته مقطوعه وبصلها وقرب منها وهى فضلت ترجع برسها لغيت أما خبطت فى الازاز وقالت نوح فى اي لو سمحت يلا ومره واحده شهقت نوح وشه رفعته بصعوبه وكملت يلا نمش ولسه بتكمل نوح
نزلت طلع وراها لاقها عند امه