قلبي ولكن
بطنه وفي اي حته في جسمه وكمان مطرح ضړب الڼار وبقوا يهنوا الظابط انه قدر يوقف ارهابي خطېر زي غيث عن الهرب وبعدها ودوه مستشفي السچن عشان يتعالج وده لانهم لسه محتاجينه ولسه عايزين يعرفوا منه معلومات عن اللي بيمولهم
بقلمي مآآهي آآحمد
ابو عمار بلهفه هااا عملتوا ايه انا مش شايف معاكم غيث ليه
واحد من الرجاله غيث مابقاش معانا خلاص يا ابو عمار غيث بقى ضدنا
واحد من الرجاله غيث ضررب ڼار علينا وهو اللي وقفلنا العربيه والمفروض ان احنا كنا هنهربه
واحد تاني من الرجاله والاكتر بقى انه كان بيدافع عن لواء كبير في المخابرات واخد الړصاصه بداله وانقذه من المۏت كنا زمانه قتلناه وخلصنا الدنيا من كفره
ابو عمار معقول غيث يعمل كده
واحد من الرجاله الكلام ده حصل قدام كل الرجاله دي غيث من النهارده بقى ضدنا مش معانا احنا دلوقتي مستنيين اوامرك ياكبير
انا لازم انتقم منهم
واحد من الرجاله احنا هنا تحت اشارتك
ابو عمار غيث يتحطلوه سم في اكل السچن اللي بيدخله وېموت انتوا فاهمين
واحد من الرجاله اعتبروا حصل ياكبير
بكره أن شاء الله هينزل الجزء السادس عشر من الروايه الساعه ١٠
مآآهي_آآحمد
قلبي ولكن
الجزء السادس عشر
بقلمي مآآهي آآحمد
عبد القادر ابو رحمه روح بيته وهو مستغرب من اللي حصل وبقي يسأل نفسه ليه غيث ماهربش وليه دافع عنه وانقذه من المۏت وهو اصلا كل هدفه انه ېموت رجاله الداخليه وابتدى يتحري عن غيث وعيلته كلهم وابتدي يجيب ملف غيث وعرف كل عملياته الارهابيه وعرف انه مسؤول عن العمليات الارهابيه المستخدمه في سينا بس يعني لما بيقوم بعمليه بېقتل الظباط وبس بيحاول ېقتل اي ظابط يشوفوه قدامه ومن قرايه ملف غيث عرف انه بيكره الظباط كره العمى
وقرر انه لازم يقابل غيث مره تانيه ويتكلم معاه
ورد عدي انا بجد زهقت احنا بقالنا يومين راكبين علي الموتوسيكل وماشيين علي الطريق انا زهقت احنا لازم نقعد في حته بقى
بقلمي مآآهي آآحمد
عدي لازم نبعد علي قد ما نقدر ياورد ماينفعش نفضل في مكان واحد ابوكي ده لي ايد في كل حته انا مش خاېف علي نفسي قد ما خاېف عليكي
عدي كان سايق الموتوسيكل راح بص لورد وابتسملها وقلها
عدي اللي تشوفيه ياورد
عدي وقتها وقف عند اول فندق يقابله علي الطريق وأجر اوضه يقعد فيها ليله واحده بس ودخل ورد الاوضه وجاي يقفل الباب ورد جريت عليه بسرعه ومسكته من ايده وقالتله
عدي ماتقلقيش ياورد انا راجع تاني علي طول انتي اكيد جعانه انا هجيب اكل بسرعه واجي
وجه يمشي ورد مسكته من ايده مره تانيه وقالتله
ورد ماتتأخرش عليا ياعدي عشان خاطرى
عدي ابتسم بابتسامه رقيقه وقلها
عدي ماتقلقيش ياورد مسافه السكه علي طول بس انتي ماتفتحيش لحد وانا هقفل الباب بالمفتاح من بره واوال ما هاجي هفتح الباب علي طول
ورد ماشي ياعدي اتفقنا
بقلمي مآآهي آآحمد
عدي مشي وراح يجيب الاكل وورد بقت تتفرج علي الاوضه ودخلت الحمام لاقيت بانيو ودش قلعت هدومها بسرعه ودخلت قعدت في البانيو ونامت في البانيو من كتر التعب وعدا ساعه وهي مش حاسه بنفسها من كتر التعب عدي فتح الباب وكان معاه الاكل بيبص مالقاش ورد في الاوضه قلق عليها خبط علي باب الحمام بس هي كانت نايمه ومسمعتش
قلق اكتر راح بسرعه فتح عليها باب الحمام بيبص لقاها نايمه في البانيو
اول ما شافها مغمضه عنيها كان فاكر جرالها حاجه جرى عليها بسرعه وبقي بأيديه بيفوقها ويقولها
عدي ورد فوقي ياورد اصحي
ورد بسرعه جدا صحيت ومن الخضه قامت من البانيو والصابون اللي في البانيو اللي كان مغطيها اول ما قامت بقي صابون بسيط اوي علي جسمها عدي شاف كده بسرعه غمض عنيه وقلها
عدي انا .. انا اسف انا افتكرت ان جرالك حاجه
ورد بسرعه خبت صدرها بأيديها وربعت ايديها بسرعه وقالتله
ورد بعصبيه انت ازاي تدخل عليا الحمام اصلا اطلع بره بسرعه
عدي وهو مغمض عينه والله فضلت انادي مارضتيش عليا افتكرت جرالك حاجه
ورد طيب اطلع .. اطلع بره بسرعه واوعي تفتح عنيك انت فاهم
عدي كان مغمض عنيه ومن كتر ما هو مش شايف قدامه بقى يحاول يحسس علي الباب بس برضوا مكانش لاقيه
ورد قالتله طيب استني بس اوعي تفتح عنيك برضوا انا هلبس الفوطه وافتحهولك
عدي والله ما تقلقي مش هفتح عنيا
ورد راحت لفت من حوالين عدي وجابت الفوطه من وراه وراحت لفت نفسها بالفوطه بسرعه ورجعت شعرها المبلول لورا كان شعرها طويل اوي وهي بتلف حوالين غيث شم ريحتها وريحه شعرها واخد نفس طويل اوي وطلع النفس بتنهيده ومره واحدهالفوطه اتفكت راحت ورد بتلف الفوطه عليها مره تانيه وجايه تفتح الباب راحت اتكعبلت كانت هتقع علي ضهرها عدي بسرعه جدا لحقها ومسكها وبقت مره واحده في حضنه والفوطه اللي لفتها وقعت من عليها عدي شافها كده فضل باصص في عيون ورد وهي كمان بقت تبصله في عنيه ومره واحده بشعور لا ارادي منه راح رفع ايده وبقي ېلمس بصوابعه علي شفايفها ويحرك ايده علي وشها وقتها ورد اتنهدت وغمضت عيونها عدي شافها كده شهوته جريت عليها اكتر وقرب منها اوي وباسها بوسه في رقبتها ورد لما عدي باسها من رقبتها حست برعشه في كل جسمها وداست علي شفايفها بسنانها عدي ابتسم وحس ان ورد عايزاه زي ما هو عايزها ورد للحظه فاقت لنفسها واديته ضهرها وجت تبعد عنه عدي مسكها من ايديها وقربها تاني لي
وبقت راسها مسنوده علي صدره وبلعت ريقها واتنهدت وغمضت عينها عدي وقتها لمس بصوابعه علي رقبتها ونزل بصوابعه ما بين صدرها لحد ما وصل لسرتها ومن هنا ابتدي ېلمس سرتها ورد ابتدت تدوس علي شفايفها اكتر من كتر الشهوه اللي بقت فيها
ومن غير ما تحس بنفسها لفت بسرعه وبقت وشها في وش عدي وبقي وشه ما بين ايديها عدي ابتسم وحط ايده علي وسطها وشدها لي اكتر وبقت جوه قلبه مش جوه حضنه وبس وشفايفها اتلاقت بشفايفه وقضوا سوا اجمل ليله في عمرهم وهي في حضنه ما بين ضلوعه وجوه قلبه
في نفس الوقت
اللواء عبد القادر راح لغيث المستشفي
غيث سياده اللواء ايه اللي جابك هنا لو حد شافك عندي ممكن يفتكروا ولسه هيكمل كلامه اللواء قاطعه في الكلام بسرعه وقاله
بقلمي مآآهي آآحمد
اللواء عبد القادر انقذتني ليه ياغيث وانت بتكرهنا اوي كده
غيث ابتسم اللي هو ههه
اللواء عبد القادر ايه مش هترد
غيث بقي انت بتخاطر بنفسك وبسمعتك عشان فضولك
اللواء عبد القادر ده مش فضول انا محتاج اعرف الحقيقه
غيث الاتنين واحد
اللواء عبد القادر طيب ممكن ترد بقى علي سؤالي
غيث عشان