انا فهد الخطاب اللي اكبر رجالة بشنبات
اقبلهم
فهد : اعتبريه من مرتبك و هخصمهم منه و ساب الشنط و دخل مكتبه
فيروز اول ما اتاكدت أن فهد دخل مكتبه راحت على الشنط بفرحة و هى بتشوف جابلها ايه و هى بتبص فى الشنط لقيت حاجة خليتها تتسع عيناها لقيت قميص نوم قصير للغاية لونه اسود فيروز كانت اول مرة يكون عندها حاجة زى ديه لأنها لسه صغيرة مسكته من حمالاته و هى مندهشة و هنا خرج فهد من مكتبه و هى مسكاه و اول ما شافته رمته فى الارض من الاحراج
فهد هو بيحاول ميضحكش على برائتها قرب منها و جابه من الأرض
فهد : مالك يا ست البنات انتى بقيتى متجوزة يعنى عادى مالك مندهشة كده ليه
فيروز : أنا هدخل اوضتى
فهد همس جنب ودنها : هيجى يوم و تلبسيه ليا باردتك
فيروز : ده فى احلامك أو خيالك المړيض و سابته و دخلت اوضتها و هى مكسوفة
عند عشق قاعدة بټعيط فى اوضتها و هى مش عارفة تحكى لحد و لا تعمل ايه
و فجأة الباب خبط
فتحت الباب پخوف
و كان معتز
عشق
معتز مش هدخلينى ولا ايه و دخل
على بليل عند فيروز فى اوضتها
بتصرخ و هى بتجرى من اوضتها أثناء ما بتغير هدومها
فهد خرج من مكتبه بخضة عليها
و لسه بيرفع رأسه يشوفها
على بليل عند فيروز فى اوضتها
بتصرخ و هى بتجرى من اوضتها أثناء ما بتغير هدومها
فهد خرج من مكتبه بخضة عليها
و لسه بيرفع رأسه يشوفها
فيروز بتصرخ و مش عارفة تستخبى فين و لا عارفة ترجع أوضتها
فهد بخضة : فى ايه
فيروز مش عارفة تتمالك اعصابها
فهد و هو مش فاهم حاجة و مصډوم من منظرها مسكها من كتفها : فى ايييه فهمييييينى
فيروز : ف .. ف.. ف.. فاااااااااااااااااااار
فهد : ايه
و هنا خرج الفار من الاوضة على بره من جنبهم هنا فيروز مسكت فى رقبة فهد و صړخت من الخۏف
و سرت كهربا فى جسد فهد أول ما اقتربت منه فيروز و كأنه اول مرة بنت تقترب منه و كمان فيروز ترتدى القليل
فهد فاق من سرحانه على صريخها
فهد : أهدى ده فار افتكرت حد اټهجم عليكى روحى البسى ايه ده
فيروز للحظة بصت لنفسها و اتسعت عينها لما شافت أنها واقفة كده و جت تجرى على الاوضة لقيت فار تانى و من الصدمة فيروز حتى مش عارفة تصرخ أو صوتها يطلع و بتجرى من اوضتها لقيت فهد شالها
فهد : انتى ناوية تلفى فى الفيلا و انتى كده ولا ايه
فيروز بصوت يكاد يطلع : فى .. ف. فار تانى فى الاوضة
فهد و هو طالع بيها جناحه : طيب أهدى انتى بترتعشى كده ليه
فيروز : نزلنى انت رايح فين
فهد : أهدى مش هتحرش بيكى اكيد
فيروز : بقولك نزلنى اصلا عيب اقف قدامك كده نزلنى
فهد : عيب ايه انتى مراتى و دخل بيها الجناح و نزلها على السرير و هنا فيروز لفت نفسها بالملاية و نزل اوضتها و فتح الدولاب و بص بخبث و جاب لها بيجاما ستان شورت
و طلع ادهلها
فيروز و هى مغطيه حتى رأسها بالملاية
فهد : فى ايه يا فيروز مش هاكلك يعنى
فيروز : حط الهدوم عندك و امشى
فهد ساب الهدوم و خرج
فيروز بصت فى البيحاما و مبقتش عارفة تعمل ايه و مش هتعرف تروح اوضتها تجيب لبس تانى علشان خاېفة و اضطر تلبسها و لفت الملاية و نزلت لقيت فهد قاعد
اول ما رفع رأسه ليها فضل يضحك
فهد : حضرتك جاية من شقة مفروشة
فيروز : نعم
فهد : اصل انتى لافة نفسك بملاية شوفى جبت فى البيت ستات بعدد شعر راسى بس اول مرة واحدة تنزل من جناحى بملاية زيك و اقترب منها فهد
فهد : انتى لابسة حاجة تحتها
فيروز : ابعد عنى يا فهد و ادخل اوضتى جيب لبس كويس اللى انت جيبته ده ميتلبس اصلا
فهد : و الله حضرتك ده اللى عندى و مش هفضل ادور عندك الاوضة لو عايزة حاجة ادخلى
فيروز : طيب ممكن تجيب حد ينضف الاوضة مش هعرف انام فيها
فهد : حاضر ممكن ننام بقى صوت صريخك صحى الشارع كله
فيروز : هو أنا منعاك