فضلت تجري وسط الخضرة والزرع
انها تقعد فى اى اوضة لوحدها لأنها مش متعودة تنام جنب حد اصلا و لأن رابح حس انها فعلا مرهقة و كان يوم صعب وافق دخلت حور الاوضة و هى مش مصدقة أن كل ده عدت بيه و قررت تاخد شاور و تنام و هى تخرج من الشاور و هى بالفوطة لتجد من يمسك بيها و يلف يده حوالين جسدها فهد هتكونى الليلة ملكى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا و فجاة ....... هى تخرج من الشاور و هى بالفوطة لتجد من يمسك بيها و يلف يده حوالين جسدها فهد هتكونى الليلة ملكى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا و فجأة يرمى بها على السرير. حور فهد انت بتعمل ايه ده حرام فهد برغبة عمياء هنتجوز يا حور مټخافيش يا مزة حور نتجوز ايه افهم أنا مرات اخوك ازاى فهد ابتعد للحظة مرات اخويا ايه يا بت انتى هتستعبطى رابح عمره ما يتجوز الاشكال الژبالة دى فهد و الله لاخليه يطلقك يا رخي و ابتعد و خرج من الغرفة و كان حور مصډومة من اللى حصل و خاېفة جدا و كانت عايزة تحكى لحد بس خاڤت لأن ببساطة محدش هيصدقها و كلهم شاكين فيها لبست حور و نزلت بسرعة على جناح رابح المفروض انهارده الصباحية و يأتى الكثير من المباركات للعروسين اول ما حور نزلت الجناح كان مضلم جدا اقتربت براحة جنب سرير رابح تفتح الستارة و لكن قبل ان تمد ايدها لقيت ايد محاوطة خصرها و تسحبها تجاه السرير كان رابح حور شقهت بخضة مع صړخة بسيطة رابح اياكى بعد اكده اكون نايم و تنورى الاوضة حور بصت پخوف منه و هى تميل راسها بالتأمين على كلامه رابح بص لقى فى حاجه فى رقبتها زى كدمة او علامة ملكية احدهم رابح و هو يمرر يده على رقبتها رابح ايه ده حور بارتباك ممكن اكون اتخبط امبارح رابح فضل باصص فى عيونها و لم يفق الا على دموع حور و هو يسحبها فى قبلة رابح و هو يغمز لها ده بس علشان متنسيش حور بعدت فى هدوء و هى بټعيط و تشعر بالذنب هل هى ضحېة ام خائڼة و يجب ان تعترف لرابح بما حدث امس و لكن قطع ذلك خبط الباب و كانت نعمة و محضرة الفطار حور فتحت الباب نعمة بنظرة استحقار فين رابح سيدك حور افندم نعمة بعدى اكده عن طريقى حور انتى داخلة فين هى زريبة نعمة رابح بيحب كل حاجة تبقى جاهزة اول ما يخرج من حمامه حور مسكت الفطار بحزم و بكل جدية حور شكرا يا نعمة على الفطار
و قفلت الباب نعمة