الجمعة 15 نوفمبر 2024

فضلت تجري وسط الخضرة والزرع

انت في الصفحة 8 من 12 صفحات

موقع أيام نيوز

مسكت الباب بخبث استنى عمى جلال مأكد عليا تلبسى الفستان ده حور حاضر رابح لبس و ساب حور تلبس الفستان و تحصله على الدوار كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا الكل پصدمة كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا الكل پصدمة و لكن كانت هناك يد مسكت الفستان قبل ما يظهر جسد حور و قلع عبايته و هو يغطيها بغيرة واضحة و ينظر لها پغضب و هو يحملها أمام الكل بين نظر الحاقدين فكانت نعمة تظن بأن رابح سوف ېعنف حور على ذلك بدل من خوفه عليها رابح و هو يحمل حور لجناحه و هى متمسكه بعنقه كالاطفال رغم خۏفها منه و لكن هى تشعر معاه بالأمان اغلق باب جناحه بأحكام رابح انتى ازاى تخرج بفستان زى ده حور و الدموع فى عيونها و الله دى نعمة اللى ادته ليا البسه أنا مليش ذنب رابح اقترب اكثر بصى يا حور أنا بخاف عليكى اعتبرها تلسط أو حب اللى يعجب بس انتى مراتى و مينفعش حد غيرى يشوفك كده حور هزت راسها و حسيت انها اطمنتله اكتر و مكنتش قادرة تخبى عليه اكتر من كده حور رابح ... فهد امبارح كان فى اوضتى و كان.... بحاول يع...تد ى عليا رابح انتى بتقولى ايه حور زى ما بقولك رابح مش حتة بت زيك توقع بينى و بين اخوى حور و الله يا رابح هى دى الحقيقة رابح شد عبائته و هو يحرك يده على رقبتها رابح يعنى ده مش خابطة زى ما قولتى و امبارح يا عالم ايه حصل امبارح حور لااا يا رابح و الله ما حصل حاجة رابح شدها من شعرها و هو ينظر فى عيونها پغضب رابح اع....ر..ض...ى نف....سك عل..يا حور Stop يا ترى رابح هيعرف أن حور مظلومة بارت كمان رغم أن التفاعل ضعيف جدا تفاعل حلو علشان البارت اللى جاى جامد حورية_رابح 8 حورية_رابح ال 9 رابح شدها من شعرها و هو ينظر فى عيونها پغضب رابح اع....ر..ض...ى نف....سك عل..يا حور رابح و هو يشد أكثر مش بكرر كلامى حور رابح مينفعش رابح وهو ينظر لحور برغبة هو ايه اللي مينفعش حور مينفعش تقرب من انت شاكك فيها مع اخوك و لو عملت كده متبقاش راجل رابح كان جوه حاجة عمياه عن كل حاجة من التفكير ماعدا أنه عايز حور تفضل معاه لانه فعلا خاېف يفقدها لانه عارف فهد و كان نفسه يعرفها أنه

انت في الصفحة 8 من 12 صفحات