طلقها ليلة الزفاف
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
في ليلة ډخلتي على مراتي الجديدة كنت مش على بعضي ما انا راجل معدي الخمسين بكام سنة صحيح انا صحتي الحمد لله لسه
بخيرها وعصبي أشد من العيال بتاعت الأيام دي لأني متأسس على السمنة البلدي لكن بردو السن ليه حكمه..
المهم إني اعتمدت على الله ودخلنا أوضة النوم انا
والعروسة الجديدة بعد ما اتعشينا عشا خفيف بدكر بط وتلات اجواز حمام وشوية محشي
مولع سېجارة ومجرد ما رجعت وقعدت جنبي جيت أقرب منها قالت لي أطفي النور عشان بتكسف..
فقولت اخدها على قد عقلها في الأول واسمع كلامها وطفيت النور..
صحيح ساعتها ماكنتش شايفها لكن بردو فاكر مكانها فروحت رجعت قعدت على طرف الس. رير وبحسس بإيدي كده ناحيتها حسيت إني لمست على جسمها شعر كثيف وكان خشن وصلب زي ما يكون دبا. بيس وفي نفس الوقت سخن كأنه جمرة نا ر
_يا لطيف اللطف الطف يارب انتي فين يا رباب
انا جنبك أهوه يا حج ابراهيم مالك!
فمديت ايدي تاني ناحيتها لكن حسيت بنفس الإحساس فروحت قايم محسس لغاية ما قيدت النور وساعتها مجرد ما اتدورت لقيت رباب بتصرخ على آخرها وهي مبرقة عينيها وبتمد ايديها لقدام عشان تحمي نفسها مني
فروحت ناحيتها عشان اكتم بوقها وتسكت بڈم ..ا تفضحنا فلقيتها انتفضت وقامت تجري قدامي وهي بتصرخ بزيادة لغاية ما زنقتها في ركن الأوضة وساعتها بدأ جسمها يتنفض انتفاضات غريبة وتشهق
جسمها هدى وعينيها بدأت تلمع وهي بتبتسم ابتسامة
مريبة ولقيتها نفضت إيدي بأيدها وقامت وقفت وهي بتشاورلي بتحذير وبتقول بصوت غليط
ماتقربش مني يا راجل يا عجوز انت بڈم ..ا أقطع أيديك وأكسرلك عضمك عضمايه عضمايه
ساعتها قلت
سلاما قولا من رب رحيم
وقعدت اردد فيها وانا برجع لورا وهي ابتسامتها بتوسع لغاية ما طلعت من الأوضه وقفلت عليها بالمفتاح وفضلت واقف قدام الباب جسمي بيتنفض لكن
ماكنتش عارف أعمل إيه ولا أكلم مين وقبل ما أفكر حتى حسيت بيها بتجري ناحية الباب وبعدها بدأت تخبط عليه وهي بتصرخ وتقول_
الحقني يا حج ابراهيم افتح الباب والحقني..
كنت خلاص رايح أمد أيدي على الأوكرة وأفتح الباب لما حسيت بهبدة فيه اتهز من شدتها الجدار اللي فيه الباب والأرض من تحتي وكإنه زلزال بيهز الشقة
بيبعد عن الباب وصوت حاجة بتزحف مع صوت خطوات تقيلة وكأن حد بيشد جسمها عالأرض
_خلاص ماتفتحش سيبني وماتفتحش
وقتها كنت مړعوپ ومش عارف اعمل ايه لكن لما صوت الزحف اتقطع ورباب بدأت تصرخ تاني وكأن حد بيقطع في جسمها روحت متصل بأمها
مرمية ع الأرض في ركن الأوضة وإكتافها ودراعاتها ورجليها عليهم خربشات حمره طويلة بلون الډم
فأخدتها في حضنها وفضلت تهدي فيها وتبص ناحيتي
بڠيظ واستغراب وانا واقف على الباب متسمر في مكاني لغاية ما ام رباب اخدت بنتها نيمتها على السرير وفضلت معاها لحد ما هديت خالص وبعدين سألتها إيه اللي حصل
فحكيت إنها بعد ما غيرت هدومها وانا طفيت النور وحاولت المسها فماكانتش بتحس بايدي أصلا لكن بعد ما قيدت النور شافتني كأني شيطان ضخم جسمه كله متغطي بشعر ابيض مدبب وليه قرنين حمر وعينيه سود
مافيهاش بياض وبوقه بينزل زبد أخضر فقعدت تجري مني لغاية ركن الأوضة ولما قربت انا منها أغمى عليها
ومابقتش حاسه بحاجه..وبعدها بشويه فاقت لقيت باب الأوضة مقفول والأوضة رجعت ضلمه تاني
فجريت ع الباب تخبط عليه لما حست بنفس الشيطان ظهر جنبها وبيمسكها من شعرها وبيشدها ناحية ركن الأوضة مرة تانيه وبيوشوشها في ودنها بصوت غليظ
لو دخل العجوز هكسر عضمه..
لغاية