ذئب الداخلية لكاتبتها إسراء هاشم
بتضغط علي سماعتها البلوتوث اللي بتكون لبسها تحت القناع وهي بتسوق بسرعه وهما بيضربو عليها ڼار بقلم إسراء هاشم
جاسم اول ما رنيم بترد عليه بيسمع صوت ضړب الڼار بيكون سايق عربيته ولكن اول ما بيسمع صوت ضړب الڼار بيفرمل العربية بسرعه لدرجه انها بتعمل صوت احتكاك مع الارض وبيقولها جاسم بقلق رنيم اي صوت الړصاص ده انتي فين رنيم سامعني انتي معايا
رنيم بتكون سايقه وعيونها علي الطريق قدامها وبترجع تبص وراها وبتقولو ايوة يا جاسم سامعك انا علي طريق الصحراوي وفي عربيتين ورايا وبيضربو عليا ڼار
جاسم پخوف اي طب حاول انك تهربي منهم انا قريب منك جايلك حالا بس خلي بالك انتي وحاولي تهربي منهم يا رنيم وانا معاكي متقفليش هفضل معاكي وبيتحرك جاسم بعربيته وهو بيلف بسرعه وبيسوق بسرعه اكبر كانو بيسابق الزمن وهو سامع صوت الطلقات وقلبة بيدق پخوف عليها وبيبقا مش شايف الطريق من كتر سرعته وكل هدفه دلوقتي انو يلحق رنيم قبل ما حد ياذيها واول ما بتيجي في دماغه فكرة انو ممكن يحصلها حاجه بينفض الفكرة من دماغه بسرعه وبيسوق اسرع وبيقولها رنيم انا قربت منك خلاص
رنيم وهي بتسوق وشايفهم بيقربو منها وبتقولو بسرعه يا جاسم هي مش عارفه ټضرب عليهم لانها بتسوق وبتبص رنيم عليهم وبتزود السرعه وبتشوف رنيم عربيه جاسم اللي بتقرب عليهم وبتقولو رنيم جاسم لف العربيه بسرعه باتجاه عكس وخليك واقف وانا هقرب عليك وافتح الباب الللي ورا
جاسم بدهشه بيقولها انتي ناوية تعملي اي
رنيم وهي بتبص وراها بسرعه يا جاسم مش وقتو
جاسم بيشوف انهم قربو عليها بيلف بالعربيه بسرعه وبيفتح الباب وبيلاقي رنيم قربت عليه بعربيتها ووراها عربيتين كمان
رنيم اول ما بتقرب علي عربيه جاسم بتفتح الباب اللي جمبها بسرعه وهي بتسوق وبتحاول رنيم تقرب من عربيه جاسم واول ما رنيم بتقرب من عربيه جاسم بتسيب الدريكسيون وبتنقل عالكرسي التاني فثواني والعربيه ماشيه لوحدها وكانت هتلف ولكن رنيم بتنط من العرببه بسرعه وجاسم بصصلها بذهول بتدخل رنيم عربيه جاسم من الخلف وبتقولو امشي بسرعه العربيات اللي وراهم بېتصدمو من اللي حصل وازاي ظهرت العربيه دي وعربيه رنيم بتلف وبتتقلب رنيم بتكون عيونها علي العربيات وبتقول لجاسم اللي مصډوم اتحرك بسرعه بيسوق جاسم بسرعه ورنيم فالكنبة الخلفية بتطلع سلاحھا وبتضرب رنيم عليهم وبيبداء تبادل ضړب الن ار بينهم وجاسم بيسوق بسرعه وكل ثواني يبص وراه ورنيم بتقرب ناحيه شباك العربيه وبتحاول تخرج منه وهي بټضرب عليهم واول ما بتلاقيهم قربو منهم بتخرج رنيم بنص جسمها لبرا وبتضرب علي كوتشيات
رنيم بهدؤء ايوة مش حاسه باي حاجه وجعني او اني اتصبت
بقلم إسراء هاشم
جاسم بيكون مركز فعيونها وبيشوف لون عيونها قد اي جميل ويخطف اي حد بيقرب جاسم عليها اكتر وبيلف ايده حوالين راسها وبيبداء يشلها القناع من علي راسها رنيم بتكون متفاجئة بحركته ومبتديش اي رد فعل جاسم اول ما بيشيل القناع من علي راسها بيبداء ينسدل شعرها وبيتفرد علي وشها وضهرها بيقرب جاسم ايده وبيشل شعرها من علي وشها وبيلاحظا وجهها الاحمر بشده وده بسبب المجهود اللي عملتو وكمان القناع اللي لبساه ولكن احمرار وجهها بيخليها جميلة جدا جاسم بيبفضل عيونه عليها وبيدقق فتفاصيلها بتركيز كانه بيحفرها جوة راسه ورنيم بتكون حاسه باحساس غريب جواها ومتفاجئه من حركه جاسم ولكن بتفوق لنفسها وبتقولو انت شيلت القناع ليه
جاسم بيفوق علي صوتها وبيقولها بهدؤء وهو باصص فعيونها وبيقولها كدا احلي رنيم بتستغرب من ردة ولكن جاسم بيقولها قصدي كنت عاوز اطمن عليكي وكمان عشان تقدري تتنفسي كويس وتهدي بعد اللي حصل ده وبعدين بيفتكر وهي بتنط من العربيه وبيقولها