انا وجارتي
ده واقفل الستارة ومش هبص منه تاني بجد.. بعدها لقيتها بتقولي ممكن ادخل الحمام قولتلها اه طبعا اتفضلي
قامت دخلت الحمام وانا جريت عشان اقفل الشباك بس الغريب اني لما جيت اقفله عيني جت على شقتها لقيتها لسه واقفه على الشباك وبصالي عيني
الجزء الثاني
ساعتها انا صړخت ووقعت على الارض من الخضة ومسكت تلفوني واتصلت بعماد وقفلت الشباك والستارة وهي لسه واقفه بصالي ومش عارفه اعمل ايه ! امال مين اللي عندي في الحمام فضلت قاعدة في الصالة وعماله افكر لحد ما عماد رد عليا وحكيتله اللي حصل بصوت واطي وانا خاېفه قالي انا خلاص تحت البيت
لحد ما فتح الباب مالقناش حد جوة ! ساعتها عماد بصلي بصة عمري ما هنساها.. قولتله جت وقعدت معايه ودخلت الحمام انا مش بخرف.. قالي اهدي يا ياسمين ممكن يكون حلم وانتي صحيتي مخضوضه بس مش اكتر
قولتله مش حلم انا فتحتلها ودخلت قعدت معايه ساعتها اتعصب وقالي طب هي فين مافيش حاجه انتي بس من كتر مانتي حطاها في دماغك حلمتي بيها مافيش حاجه.. خد من ايدي وحطها في المطبخ وهو عمال يستغفر ربنا ومضايق جدا وانا فضلت اعيط بعدها جه وحضني وطبطب عليا قالي معلش خلاص مافيش حاجه
وانا فضلت ارتب في الشقه شويه وعيني كل شويه تيجي ناحية الشباك عايزة ابص عليها ! يا ترى لسه واقفه وبصالي ولا كان بيتهيئلي الفضول كان هيموتني وعايزة اكسر الخۏف اللي بقى مليني من جوه.. قربت من الشباك بالراحة ومسكت الستارة وفتحتها سنة عشان أبص منها مالقتهاش واقفه على شباكها قفلت الستارة بسرعه وقعدت على الكنبة وارتحت شويه بعدها دخلت اغسل المواعين