الأحد 24 نوفمبر 2024

وانا افتش في هاتف زوجي المټوفي من اربعة

انت في الصفحة 17 من 24 صفحات

موقع أيام نيوز

وانا ابتلع لقمه من الوارد ان تهاتفك الان وتطلب الحضور عندك
ساره أصبحت بلون الليمونه
مفيش مشكله قلت لو اتصلت بيكى لم اتم كلمتى
ورن هاتف ساره
ارتعشت يدى ساره ونظرت تجاهى بړعب
قلت لها اجيبى الهاتف لو عرضت عليك القدوم وافقى ورحبى بيها وقولى انك هتستنيها تيجى تونسك
تابعت المهاتفه وانا تناول طعامى انهت ساره المكالمه
الحمد لله غيرت رأيها قالت ممكن تمر عليا بكره الصبح
كنت اتوقع ذلك رفض ساره كان هيزيد شكوك نيره انا فى أمان لوقت قليل
طلبت كوب شاى من ساره والتى اعترضت لكونها ليست خادمتى لكنى منحتها نظره صارمه جعلتها تركض نحو المبطخ
سألت ساره انتى متأكده ان عاصم كان بيحبك
روت لى ساره قصة حبها المثاليه لم يكن هناك شك أن عاصم كان يحبها على الاقل هذا ما استنتجته من كلامها
قضيت ليلتى على الاريكه فى الصباح الباكر غادرت شقة ساره نحو شقتى كنت أحاول تذكر ملامح الشخص الذى قام بضربى لم يكن فارس انا متأكد كان شخص آخر أطول واشد قوه 
القصه بقلم اسماعيل موسى
بعد يوم كنت استعدت قوتى ذهبت للمقاپر مره اخرى بعد منتصف الليل شعر الحارس بالفزع لرؤيتى لكنى ضيقت عليه الخناق قلت اننى اعرف كل شيء واننى سأقوم بسجنه اذا لم يساعدنى فى فتح المقبره حاول الحارس ان يتملص منى لكنى وعدته انه سيكون خارج الموضوع فأنا لم أراه ولا اعرفه سيكون فتح المقبره اخر لقاء بينى وبينه فتحنا المقبره وجعلنى الحارس أرى چثة عاصم بقايا الچثه المتعفنه
شعرت بالصدمه لم اكن اتوقع رؤية چثة عاصم بل شخص آخر لم احتج وقت لاتاكد انها چثة عاصم وان كل شكوكى كانت فارغه
عاصم مېت!
يتبع 
رواية مطلوب فتاه حزينه الحلقة الثامنة
قطعت أكثر من شارع وانا اسير 
قلت اين المشكله نيره اختك
القصه بقلم اسماعيل
موسى
قالت انت لا تفهم وجدت نيره بقايا لفافات التبغ التى كنت
تدخنها طوال الليل فى المنفضه وتتهمنى بمعرفة رجل عليك أن تخرجنى من هذه الورطه
لم اقدر على الكلام كنت أرغب بغلق تلك القصه والذهاب للنوم حتى انفتح فمى ليس هناك مشكله زوجه محطمه فقدت زوجها تمر بأوقات
16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 24 صفحات