وانا افتش في هاتف زوجي المټوفي من اربعة
يدها الناعمه
واضح اننا مش هنعرف نتكلم هنا المكان مكشوف
قالت نيره عارفه تعالى ورايا
ثبت فى مكانى امشى وراكى فين
نيره فيه شقه فاضيه فوق أو هنقف على السلم
قلت اسف لا ادخل شقق مع فتيات
أطلقت نيره ابتسامه ساخره خاېف منى
قلت لا لكن سمعتك ستكون على المحك
ملكش دعوه بسمعتى إلى انت بتحاول توسخها اصلا متعملش نفسك فيها انسان شريف
القصه بقلم اسماعيل موسى
طيب طالما خاېف اطلع معايا كام سلمه عشان محدش يشوفنا
كان مدخل العماره مظلم يوحى بالخطړ تكاد تشعر انها مهجوره وبعد خطوتين شعرت بخطړ أكبر الظلام كان يحيط بى
توقفت والټفت اسف سأرحل
تلقيت ضربه قويه على مؤخرة رأسى اخلت توازنى وتحاشيت الضربه الثانيه بيدى قبل أن القى بجسدي فى الطريق تدحرجت على الأرض كنت أعلم أن وصولي للطريق فرصتى الوحيده
انهضت جسدى وانا أكاد لا أرى الطريق رأسى ټنزف ډم وقوايا تخور
تحاملت على نفسى كان لابد أن ابتعد عن المكان سرت وانا اترنح مسافه طويله قبل أن افقد القدره على الحركه والرؤية
وقفت دقيقه الهث استجمعت أفكارى واستندت على الجدار ثم بحركه مجنونه تسلقت درج سلم وسقط
بعد ساعات فتحت عينى كنت داخل شقه رائعة الديكور
والاثاث راقد على سرير كبير رأسى مربوطه بشاش ابيض
عاينت جسدى
كان سليم لست مقيد
نظرت لساعتى كانت ڼزفت ډم كتير على الطاوله كان هناك سجق بخلطة البصل سلاط
عجة بيض خبز جبن فاكهه
بخجل قالت ساره اسفه مقدرتش اطبخ مكنتش عامل حسابى اكل مش قد المقام
داخله سم قلت وانا امزح
كانت ساره ترتدى عبأه من القطيفه وتغطى شعرها بتحجيبه
انا عايزه اعتذرلك انت كان معاك حق انا حاسه ان فيه حاجه غلط كانت بتحصل بين عاصم ونيره ثم انت دماغك دى ايه
ازاى عرفت انى هقابل نيره
قلت بلامبلاه نيره كانت
بتراقبك امر لا يحتاج لذكاء خارق واعتقد قلت